ان يبــــوح الفـــــؤاد بســــــــر انيني
يؤرقنـــــــي هــــــواك بذاك الجــــوي
وتصطلـــي الشفــاه بخمـــــر حنيني
ويزداد لهيبي بجمـــــــر الهـــــــــوي
وعند اللقــــــــاء اعـــــــد الثــــــواني
ساعة الاصيــــــــل اناجي النـــــــوي
**************************
يهمس المـــزن بجــــوف السحــــــر
حيــــــــــن يمطــــــــر مـــــــاء زلالا
ويبدو سنا وجـــــــــــه القمـــــــــــر
يزين ايكا يفــــــــوق الخيـــــــــــــالا
فلا ينعــــــق بوما بتـــــــــلك الفــلاه
مالم يحبـــــــــــو إليها محـــــــــــالا
**************************
في خـــــدر الصبــا ساعات عجــــاف
ان شــــــرب منها كأس هــــــــواني
ألا خيــــر الثيــــاب ثوب العفــــــــاف
ازف اليهــــا بشــــــــري الامـــــاني
اباغت الليـــــــل اعــــــــد النجــــوم
اتعجـــــــل دوما ذكـــــري زمــــاني
**************************
دع للنـــديم حصــــــــر الليـــــــالي
أن نسينـــا يوما ســاعة اللقـــــــــاء
ولكي تراوض الكــــــؤس خيــــــالي
تهمس إليـــــــا بطـــــول البقـــــــاء
وحيـــن اعاقــــــــر تلك الكـــــــؤس
اتذكـــــــر دومــــا فجـــــر الرجــــاء
يؤرقنـــــــي هــــــواك بذاك الجــــوي
وتصطلـــي الشفــاه بخمـــــر حنيني
ويزداد لهيبي بجمـــــــر الهـــــــــوي
وعند اللقــــــــاء اعـــــــد الثــــــواني
ساعة الاصيــــــــل اناجي النـــــــوي
**************************
يهمس المـــزن بجــــوف السحــــــر
حيــــــــــن يمطــــــــر مـــــــاء زلالا
ويبدو سنا وجـــــــــــه القمـــــــــــر
يزين ايكا يفــــــــوق الخيـــــــــــــالا
فلا ينعــــــق بوما بتـــــــــلك الفــلاه
مالم يحبـــــــــــو إليها محـــــــــــالا
**************************
في خـــــدر الصبــا ساعات عجــــاف
ان شــــــرب منها كأس هــــــــواني
ألا خيــــر الثيــــاب ثوب العفــــــــاف
ازف اليهــــا بشــــــــري الامـــــاني
اباغت الليـــــــل اعــــــــد النجــــوم
اتعجـــــــل دوما ذكـــــري زمــــاني
**************************
دع للنـــديم حصــــــــر الليـــــــالي
أن نسينـــا يوما ســاعة اللقـــــــــاء
ولكي تراوض الكــــــؤس خيــــــالي
تهمس إليـــــــا بطـــــول البقـــــــاء
وحيـــن اعاقــــــــر تلك الكـــــــؤس
اتذكـــــــر دومــــا فجـــــر الرجــــاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق