يا أمة شاخت وفر شبابها
وهوى بها نحو الحضيض كلابها
وغدت بأيدي المارقين كدمية
يلهو بها عبر المدى أذنابها
وتقسمت مثل القطيع يؤمها
منقادة،نحو الهلاك ذئابها
ويلي أنا كل الصروح تهالكت
وتحطمت خلف الحصون قبابها
وهوى بها نحو الحضيض كلابها
وغدت بأيدي المارقين كدمية
يلهو بها عبر المدى أذنابها
وتقسمت مثل القطيع يؤمها
منقادة،نحو الهلاك ذئابها
ويلي أنا كل الصروح تهالكت
وتحطمت خلف الحصون قبابها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق