أحزان عابرة.
وهالت الأحزان عابرة كأنها نهرا
وأنى على النهر أعيش فى أمس ذاكرتى
انها يوما مرت فقالت دعنى
من وصلك اقيم على النهر بيتا قلت لها لما
الفراق قالت اننا بقينا على عهودا
مزقتها الأيام فى ثرا وحدتى
عشقتك فكنت لى قمرا ضاء
الظلام فى دربى عندما كنت
أمشى فارغة على درب دنياك
وليلا بعيدا يجرد قصتى
مداك فى عينى بيتا تتوه به
الأحلام ليت ياسيدى من
هواك أطيب حارت بأوجاعى
الأطبه والهوا شذي رحلتى
كفاك عصرا مع الأيام فى
رحلة لم ترى العين بها الا شجون
أنات منك ياقلبى وكفى
انى من أودعت بطياتك أحلامى
وكنت لى نائما فوق الوسائد
يحيط وجهك فى مراسم الشتاء عاطفتى
شلالا على غصن ذاكرتى
فجد بى وجدنى ان كنت يوم تردنى
فقد طالت مسافات الرحيل على الدرب منك
أوجاعا تحاصر قلبى
انى جزور على فراش حبك ممددة لعلى مابين
المساء مبحرة بطيفى
أهواك نعم أهواك وان أبيت الهوا وصرت كا لحطام
يبق وجدي رماد تنثره الرياح بصوت فجرى
خنجرا من العشق قطع أحبال الوداد التى يوما كانت
تسير فى وترى
وأنا مجلودة بسيط الوهم وعبارات الخيال أبية
فى لوح عينى وزخات الحزن كا المطرى
لجمت الأبواق فى عتمة الرياء ويبق الحديث صرصرات
بأرض الصحو يا عمرى
نعم أهواك توثبتنى كا الأشياء فى غرفة جسدى تطل كأنك
طيف الحياه تطل من خلف نافذتى
كسرة من الطموح فى صبا عقلى تطل تسجل النبض
وشذي الروح أنية بمفرداتها وثبى
وأنى أتسكع كا فراشة أنثى يانعه على ضوء العشق سردت
أزهارى وكنت أنت البيت والوثبى
لكنها الأوجاع بآنات الحزن تدعو الى الفراق منادية علينا
فلا تسئلنى لما رحلتى..
وهالت الأحزان عابرة كأنها نهرا
وأنى على النهر أعيش فى أمس ذاكرتى
انها يوما مرت فقالت دعنى
من وصلك اقيم على النهر بيتا قلت لها لما
الفراق قالت اننا بقينا على عهودا
مزقتها الأيام فى ثرا وحدتى
عشقتك فكنت لى قمرا ضاء
الظلام فى دربى عندما كنت
أمشى فارغة على درب دنياك
وليلا بعيدا يجرد قصتى
مداك فى عينى بيتا تتوه به
الأحلام ليت ياسيدى من
هواك أطيب حارت بأوجاعى
الأطبه والهوا شذي رحلتى
كفاك عصرا مع الأيام فى
رحلة لم ترى العين بها الا شجون
أنات منك ياقلبى وكفى
انى من أودعت بطياتك أحلامى
وكنت لى نائما فوق الوسائد
يحيط وجهك فى مراسم الشتاء عاطفتى
شلالا على غصن ذاكرتى
فجد بى وجدنى ان كنت يوم تردنى
فقد طالت مسافات الرحيل على الدرب منك
أوجاعا تحاصر قلبى
انى جزور على فراش حبك ممددة لعلى مابين
المساء مبحرة بطيفى
أهواك نعم أهواك وان أبيت الهوا وصرت كا لحطام
يبق وجدي رماد تنثره الرياح بصوت فجرى
خنجرا من العشق قطع أحبال الوداد التى يوما كانت
تسير فى وترى
وأنا مجلودة بسيط الوهم وعبارات الخيال أبية
فى لوح عينى وزخات الحزن كا المطرى
لجمت الأبواق فى عتمة الرياء ويبق الحديث صرصرات
بأرض الصحو يا عمرى
نعم أهواك توثبتنى كا الأشياء فى غرفة جسدى تطل كأنك
طيف الحياه تطل من خلف نافذتى
كسرة من الطموح فى صبا عقلى تطل تسجل النبض
وشذي الروح أنية بمفرداتها وثبى
وأنى أتسكع كا فراشة أنثى يانعه على ضوء العشق سردت
أزهارى وكنت أنت البيت والوثبى
لكنها الأوجاع بآنات الحزن تدعو الى الفراق منادية علينا
فلا تسئلنى لما رحلتى..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق