وطني يلفظ أنفاسه الأخيرة
وطني يحتاج ُ دكتوراً
له نخوة وغيرة
أيُّها الشعب إتحد عند المسيرة
لا تقل هذا وذاك
لم يكن خاسر سواك
في الأقاويل المثيرة
في العراق أو في بلاد الشام
أو اليمن السعيد
أو في مِصْرَ اوفي ليبيا
او بلاد المغرب العربي
وجزائرنا الكبيرة
كلنا يعرف اللّعبة الحقيرة
أيها العربي في الوطن الكبير
كيف تقبل الى ماأل اليك من مصير
من حروبٍ ،،،ودمار
كل يومٍ في أنفجار
وضحايا أبرياء
أصبحت جدا كثيرة
كيف ترضى أن تكون هذي النساء
في يد الأنذالِ أجيرة
صرخت وامعتصماها
أين أهل النخوة من أبطالنا،،،؟!!
أين أهل العز من أجيالنا،،،؟!!
صرخةٌ كانت قويّة
من نساءٍ عربية
أين أنتم يارجال،،؟
أين يا أهل الحمية،،؟
فأنا الآن أسيرة
أبو رؤى قاسم الدوسري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق