انـــا الـحـبـيـب
انـــى وربــــك فـى هــــــواك غـــــــريــق
وسـلـى عـيـــونـــــك والـكـحـــل فـيــــهـا
مــــا انـــــــــا بـصــــــديــق
انــا الـحـبـيـب الـذى يـنـبـــض بـقـلـبـــــك ...
نـبـضـه يـصــرخ ويـعـلـو صـوتـه فـافـيـقـى
ولـفـحـــت حـبـــــك مـن نـــــار عـشـقـى
وقـطـفـت مـن شـفـتــــاك كـل رحـيــــــق
كـان الـجـنـاح يـطـيـر بـى فـوق الـسـحـاب
مـــــذ قـيــدتـنـى اهـدابـــــك الـســــوداء
لا عـــــدت حــــــــرآ بـعـدهـا ولا طـلـيـــق
..محمود عبد الحميد..
انـــى وربــــك فـى هــــــواك غـــــــريــق
وسـلـى عـيـــونـــــك والـكـحـــل فـيــــهـا
مــــا انـــــــــا بـصــــــديــق
انــا الـحـبـيـب الـذى يـنـبـــض بـقـلـبـــــك ...
نـبـضـه يـصــرخ ويـعـلـو صـوتـه فـافـيـقـى
ولـفـحـــت حـبـــــك مـن نـــــار عـشـقـى
وقـطـفـت مـن شـفـتــــاك كـل رحـيــــــق
كـان الـجـنـاح يـطـيـر بـى فـوق الـسـحـاب
مـــــذ قـيــدتـنـى اهـدابـــــك الـســــوداء
لا عـــــدت حــــــــرآ بـعـدهـا ولا طـلـيـــق
..محمود عبد الحميد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق