أعزف جرحي
.
على وثر حزني بأدمعي
.
و ركام أحلامي
.
وشتات قهري له مودعِ
.
نسفت الماضي بخيبات كنت لها موقعِ
.
و صُلّبٓ الوُجْدُ بإحباطي المتفرعِ
.
بين مد وجزر
.
بين تفاؤل و تراجعِ
.
و أنا العازفة بألامي
.
و خيباتي في أضلعي
.
كثيرة هي ألحان شجني
.
لأعزف لحنا مبدعِ
.
متبعثرة هي نغمات فرحي المرقعِ
.
صارت أوزان القافية غادرة
.
بين ثنايا الوقت العقيم المقطعِ
.
فلا أعلم أي ساعة هي التي تشير لوجود .
الأمل و لها لا أودعِ
.
أي وقت يدل على حضور الحظ
.
أوقف عليه الزمن و أوقعِ
.
أنني ها هنا ولدت
.
و أمحي الماضي وللصلة أقطعِ
.
أي سراب يحمل طيف الحلم لالحقه للموقعِ
.
و لا أظل عالقة فوق ركام أمال محطمة
.
هي تشكو و أنا أسمعِ
.
أتراءى كنجم مندثر من السماء و اقعِ
.
يحترق وحده و الأخرون معجبون بشكله اللامعِ
.
هيهات بين ما أخفي
.
و واقعي
.
فالواقع أنبده و بدمعي أوقعِ
.
على وثر حزني بأدمعي
.
و ركام أحلامي
.
وشتات قهري له مودعِ
.
نسفت الماضي بخيبات كنت لها موقعِ
.
و صُلّبٓ الوُجْدُ بإحباطي المتفرعِ
.
بين مد وجزر
.
بين تفاؤل و تراجعِ
.
و أنا العازفة بألامي
.
و خيباتي في أضلعي
.
كثيرة هي ألحان شجني
.
لأعزف لحنا مبدعِ
.
متبعثرة هي نغمات فرحي المرقعِ
.
صارت أوزان القافية غادرة
.
بين ثنايا الوقت العقيم المقطعِ
.
فلا أعلم أي ساعة هي التي تشير لوجود .
الأمل و لها لا أودعِ
.
أي وقت يدل على حضور الحظ
.
أوقف عليه الزمن و أوقعِ
.
أنني ها هنا ولدت
.
و أمحي الماضي وللصلة أقطعِ
.
أي سراب يحمل طيف الحلم لالحقه للموقعِ
.
و لا أظل عالقة فوق ركام أمال محطمة
.
هي تشكو و أنا أسمعِ
.
أتراءى كنجم مندثر من السماء و اقعِ
.
يحترق وحده و الأخرون معجبون بشكله اللامعِ
.
هيهات بين ما أخفي
.
و واقعي
.
فالواقع أنبده و بدمعي أوقعِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق