مسار ... (37)
أَثَر ......
وَافَتْهُ المَنِيّةُ فِي رَيْعَانِ الشّبَابِ، تَرَكَ وَرَاءَهُ طِفْلاً وَحِيداً وَأرمَلَةً أضْحَتْ فَرِيسَةً لشَِريكِه المُسْتبِد الذّي خَادَعَها بنعُومَةِ أفْعَى ليسْتَولِي عَلَى نَصِيبِهَا ونَصِيبِ اليَتِيم الغِرّ.
تمُرّ السّنُونُ سِرَاعاً، غِرّ الأمْسِ يَتَبَوّأُ أعْلَى المَنَاصِبِ وضَعْفُ اليَتِيمِ يُسْنَدُ بِرِفْعَةٍ ومَكَانَةٍ وَ شَبَهٍ لوَالِدِهِ .
ارْتعدتْ فَرائِصُ الخَائِن، أُسْقِطَ فِي يَدِهِ فقد ظَنّ أنّ الأمْوَاتَ لاَ يَعُودُون.
ابراهيم الشابورى
أَثَر ......
وَافَتْهُ المَنِيّةُ فِي رَيْعَانِ الشّبَابِ، تَرَكَ وَرَاءَهُ طِفْلاً وَحِيداً وَأرمَلَةً أضْحَتْ فَرِيسَةً لشَِريكِه المُسْتبِد الذّي خَادَعَها بنعُومَةِ أفْعَى ليسْتَولِي عَلَى نَصِيبِهَا ونَصِيبِ اليَتِيم الغِرّ.
تمُرّ السّنُونُ سِرَاعاً، غِرّ الأمْسِ يَتَبَوّأُ أعْلَى المَنَاصِبِ وضَعْفُ اليَتِيمِ يُسْنَدُ بِرِفْعَةٍ ومَكَانَةٍ وَ شَبَهٍ لوَالِدِهِ .
ارْتعدتْ فَرائِصُ الخَائِن، أُسْقِطَ فِي يَدِهِ فقد ظَنّ أنّ الأمْوَاتَ لاَ يَعُودُون.
ابراهيم الشابورى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق