خربشات قلم ........... الشاعر وليد العايدى ............مجلة ~ قيثارة القلم الذهبى ~

جلس الحزين حزين يفكر بعمق شديد من آنا وهل آنا مازلت آنا إنني مشتت الفكر حائرا مابين الواقع والخيال والحقيقة والآحلام ونفس بداخلى لا تتركني دائما ودوما تتمرد وتتمرد ولكنها للحقيقة دائما ودوما تقول آحببت ولست آول من يحب ولا آخر من سيحب وآعلم علم اليقين آنا حبيبتي ومحبوبتي من عالم آخر دائما متمردة كما لو كانت مثل المهرة الحرنانة آعلم علم اليقين آنها تعشقني فوق العشق بعشقين إنني لست منجما ولا ساحر للنساء ولكنه إحساس يراودني نعم إحساس من منبع الاحساس هى معشوقتي هى حبيبتي صدقوني لو آخبرتكم إنها آصبحت دنياي ودنيتي آقبل تمردها وهذا لا يدل على ضعف مني آو تقصيرا فى حق نفسي لكنني آعلم علم اليقين آن لكل مهرة خيال ولكل إنثى رجل حكيم لم يشترط المال آو الجمال ولكن المرآة تريد صدر حنون تريد رجل تحتمي به من غدر البشر والإنسان تريد آيضا آمن وآمان نعم آحبها آكثر من نفسي توقف آيها الحزين آرجوكي يانفسي دعيني آكمل مابداخلي لعلني آرتاح وآرتاح لا ومليووووون لا توقف عن الحديث وحاول آن تسمعني بصدر رحب آيها المسكين تحبها نعم تعشقها نعم للعلم إنني تدخلت فى الوقت المناسب قبل آن تقول لن آعيش فى هذه الحياة بدون حبيبتى صدقتي فعلا يا نفسي كنت على وشك النطق آنني لم ولن آعيش بدونها فى هذه الدنيا آعلم جيدا ومن آجل هذا تدخلت فى الوقت المناسب يا نفسي آرجوكي كفاية وتركينني وشآني إسمع جيدا وإستمع وآنصت لما سآقولة بنفسي لنفسي إبعد وإبتعد عن هذة الحبيبة التى ملكت قلبك وعقلك ووجدانك نعم يا نفسى ملكت ولكن ما تخشينة آخشاة آلا وهو آرجوك لا آريد آن آسمع لماذا ولماذا تتهربين منى فى الوقت المناسب سآقولها إليكي قبل آن تقولى نكمل غدا إن كان بالعمر باقية