قَصِيدَتِي
عِشْتُكَ قَصِيدَةً
بَيْنَ أَضْلُعِي
نَثَرْثُ أَحْرُفَهَا
بَيْنَ ثَنَايَا
أَحْشَائِي
لَحَّنْتُهَا
بِكُلِّ المَقَامَاتِ
رَصْداً وَسِيكَا وَبَيَاتِي
غَنَّيْتُهَا عِشْقاً
أَحْسَسْتُهَا شَوْقاً
سَرِحَتْ بِي
فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ
زَهَتْ بِهَا نَفْسِي
فَأَصْبَحْتُ
سَيِّدَة َالنِّسَاءِ
فَاحَ أَرِيجُ
عِطْرِها
فَأَحَاطَنِي
مِنْ كُلِّ الحُدُود
كَهَمَْسَةِ مَسَاءٍ
كَلَمْسَةِ هَوَاءٍ
كَسِِحْرِ بَهَاءٍ
كَحُبِّ بَقاَءٍ
فَلَمْ أَعُدْ أَرْجُو
إِﻻَّ لَحْظَةَ لِقَاءٍ
لِعِشْقٍ خَالِدٍ
بِمُبَارَكَةِ رَبِّ السَّمَاء
نجيبة ارهوني لزعر
عِشْتُكَ قَصِيدَةً
بَيْنَ أَضْلُعِي
نَثَرْثُ أَحْرُفَهَا
بَيْنَ ثَنَايَا
أَحْشَائِي
لَحَّنْتُهَا
بِكُلِّ المَقَامَاتِ
رَصْداً وَسِيكَا وَبَيَاتِي
غَنَّيْتُهَا عِشْقاً
أَحْسَسْتُهَا شَوْقاً
سَرِحَتْ بِي
فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ
زَهَتْ بِهَا نَفْسِي
فَأَصْبَحْتُ
سَيِّدَة َالنِّسَاءِ
فَاحَ أَرِيجُ
عِطْرِها
فَأَحَاطَنِي
مِنْ كُلِّ الحُدُود
كَهَمَْسَةِ مَسَاءٍ
كَلَمْسَةِ هَوَاءٍ
كَسِِحْرِ بَهَاءٍ
كَحُبِّ بَقاَءٍ
فَلَمْ أَعُدْ أَرْجُو
إِﻻَّ لَحْظَةَ لِقَاءٍ
لِعِشْقٍ خَالِدٍ
بِمُبَارَكَةِ رَبِّ السَّمَاء
نجيبة ارهوني لزعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق