كلما اقترفتني المُدن صاح ديك شهريار
تعالى صخب الربيع
في الميدان تتحرر العربات من غبار الوقت
يستريح الصمت برهة و يضج
لا " مسرور " في المدن الغريقة
و لا فرح !
هنيئا للكاظمين سجائر هم
في ركوة الصمت
في الأغنيات الرمادية
في البيوت التي شلحت الريح أبوابها
في الطفل الذي ترك رأسه على غصنٍ
و ذهب يهذي مع الفراشات
يلون الحلم خارج أسوارنا
.
.
.
نبيذي أنت ...
عشب المدينة
قصصي الغرامية
بحر يقترف الماء
يطفئ رمادية الشمع
يغني على أطلال الغبار
يمسح أحذية النوارس
لا هجرة في شرايين المساء
لا شهرزاد توقد حلمينا
..
.
.
من كسر النَّاي
سكب " ما بين رفث و دم "
على تراب التكوين
أعطاك السر و المجانين
.
.
..
حقيبة من جلدي
ب " عطر الميرمية "
حافظة للذكريات
سنحتفل بموت الخطيئة
على كف التفاح
إن لم تذكر الموسيقى سُلَمَ نجاتي
سيحترق الليل و أنت !
تعالى صخب الربيع
في الميدان تتحرر العربات من غبار الوقت
يستريح الصمت برهة و يضج
لا " مسرور " في المدن الغريقة
و لا فرح !
هنيئا للكاظمين سجائر هم
في ركوة الصمت
في الأغنيات الرمادية
في البيوت التي شلحت الريح أبوابها
في الطفل الذي ترك رأسه على غصنٍ
و ذهب يهذي مع الفراشات
يلون الحلم خارج أسوارنا
.
.
.
نبيذي أنت ...
عشب المدينة
قصصي الغرامية
بحر يقترف الماء
يطفئ رمادية الشمع
يغني على أطلال الغبار
يمسح أحذية النوارس
لا هجرة في شرايين المساء
لا شهرزاد توقد حلمينا
..
.
.
من كسر النَّاي
سكب " ما بين رفث و دم "
على تراب التكوين
أعطاك السر و المجانين
.
.
..
حقيبة من جلدي
ب " عطر الميرمية "
حافظة للذكريات
سنحتفل بموت الخطيئة
على كف التفاح
إن لم تذكر الموسيقى سُلَمَ نجاتي
سيحترق الليل و أنت !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق