قصيدة/ عربية...االشاعر/ ظافر ضهدالأسدي...المحررة ياسمينةالكاشف/ تحياتي.
..عربية....
عربية في حسنها لاتحتمل..
تصعقط العين اذا زاد النظر...
هي طول لا تراه في عمر
مرة تنظر اليها تختصر..
كل جمال في النساء تعتمر..
هي ملح الارض طيب مستمر
هي نهر في ثناي الروح مليار تمر
تكبر طفلة صبية وتعود للشباب في العمر
نار تمشي هي شمس للغنى او للفقر..
يا جمال تسحق الروح صبر
انت في سيرك عزيز مقتدر..
تنظر فيك النساء..
قبل الرجال لجمالك تنتحر..
اي حضن يحتويك..
بعدها الموت قدر..
من يمت في حضنك عائش عمر.
سعده لحظات لايعرف بشر..
انت دنيا جنة في الارض ايام تضل...
انت حرب عالمية
منتصر فيك جمال..
كي تبيد بشرية..
اعلن الكون جميع انك قوة عتية
متمكن ما تريد انت قوة نووية
انت اعصار مدمر فيك كل الهمجية
اعتلي جسدي ودمر ما تريد
اعطني لحظات عمر..
قبل ايام المنية..
كي اقول اني عشت..
زمني هذا اصبحت قضية
لحياتي فيها نفع حتى ان كنت لجسمك عبد باق
انني اعشق تاجك..
اتمنى لحظة النشوة اكون عبد سعدك..
ساكن الروح في جسمك..
اتمرد في سماع همسك..
انصنع التاريخ عشق من جديد..
يوم عشق واحد..
شهر عشق واحد
سنة عشق واحدة
هو تاريخ السعادة الوليد
ظافر ضهد محمود الاسدي
ابو حسام الأسدي العراق بقلمي
..عربية....
عربية في حسنها لاتحتمل..
تصعقط العين اذا زاد النظر...
هي طول لا تراه في عمر
مرة تنظر اليها تختصر..
كل جمال في النساء تعتمر..
هي ملح الارض طيب مستمر
هي نهر في ثناي الروح مليار تمر
تكبر طفلة صبية وتعود للشباب في العمر
نار تمشي هي شمس للغنى او للفقر..
يا جمال تسحق الروح صبر
انت في سيرك عزيز مقتدر..
تنظر فيك النساء..
قبل الرجال لجمالك تنتحر..
اي حضن يحتويك..
بعدها الموت قدر..
من يمت في حضنك عائش عمر.
سعده لحظات لايعرف بشر..
انت دنيا جنة في الارض ايام تضل...
انت حرب عالمية
منتصر فيك جمال..
كي تبيد بشرية..
اعلن الكون جميع انك قوة عتية
متمكن ما تريد انت قوة نووية
انت اعصار مدمر فيك كل الهمجية
اعتلي جسدي ودمر ما تريد
اعطني لحظات عمر..
قبل ايام المنية..
كي اقول اني عشت..
زمني هذا اصبحت قضية
لحياتي فيها نفع حتى ان كنت لجسمك عبد باق
انني اعشق تاجك..
اتمنى لحظة النشوة اكون عبد سعدك..
ساكن الروح في جسمك..
اتمرد في سماع همسك..
انصنع التاريخ عشق من جديد..
يوم عشق واحد..
شهر عشق واحد
سنة عشق واحدة
هو تاريخ السعادة الوليد
ظافر ضهد محمود الاسدي
ابو حسام الأسدي العراق بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق