لم يَـــدْرِ مِن نــارِ الغـــــرام لهيـبَها
إلا حبيبٌ بالغـــرامِ قــد اكتـــــــــوى
والحبُّ يطرقُ بابَ قلبٍ مُوصــــــدٍ
ما رامَ عشقًا في الحياةِ وما نــــوَى
فغشى الفـؤادَ كمــــوجِ يَــمٍّ مُظلـــمٍ
وهوَى بقاعِ الحبِّ رَغْمًا مَن هـوَى
جمال خليفـــــة ..... 27 / 6 / 2017 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق