قصيدة/ ام الربيعين الهنية موطني...الشاعر القدير/ وليد زكي زنون الحيالي...المحررة ياسمينةالكاشف/ تحياتي.
قصيدتي تحت عنوان
( أُمُّ الرَّبيعينِ الهنيةِ موطني)
في الموصلِ الحدباءِ عطرٌ سرمدي
لا ينـتـهي مـنـذُ الـخليقةِ يحتذي
فـتـرابـها الـطيـبُ الـمخلَّقُ بالرضا
مسكٌ وفي أحشائِها همسُ النَّبي
أُمُّ الـربـيـعيــنِ الـهـنيـَّةِ مـوطني
يحـلو انـتـمائي للحبيبةِ موصلي
عـذبٌ فـراتٌ مــاؤُهــا سَــلِــسٌ
مـن ذاقَ طعمَ الماءِ حتماً يرتوي
مـحـصـولُـهـا خـيـرٌ وفـيـرٌ دائـمُ
قـد عـمَّـهـا رَبٌّ كـريـمٌ مُـبتدي
عـن مـوصـلٍ قـالَ الأديبُ الجاحظُ
مـن يـسْكنُ الحدباءَ عاماً يَرتقي
فـي عـقلِـه فَـرقٌ كـذا في علمِه
والـجسمُ يقوىمن جديدٍ فاقتدي
وليد زكي ذنون الحيالي
العراق/الموصل الحدباء
2017/10/09
قصيدتي تحت عنوان
( أُمُّ الرَّبيعينِ الهنيةِ موطني)
في الموصلِ الحدباءِ عطرٌ سرمدي
لا ينـتـهي مـنـذُ الـخليقةِ يحتذي
فـتـرابـها الـطيـبُ الـمخلَّقُ بالرضا
مسكٌ وفي أحشائِها همسُ النَّبي
أُمُّ الـربـيـعيــنِ الـهـنيـَّةِ مـوطني
يحـلو انـتـمائي للحبيبةِ موصلي
عـذبٌ فـراتٌ مــاؤُهــا سَــلِــسٌ
مـن ذاقَ طعمَ الماءِ حتماً يرتوي
مـحـصـولُـهـا خـيـرٌ وفـيـرٌ دائـمُ
قـد عـمَّـهـا رَبٌّ كـريـمٌ مُـبتدي
عـن مـوصـلٍ قـالَ الأديبُ الجاحظُ
مـن يـسْكنُ الحدباءَ عاماً يَرتقي
فـي عـقلِـه فَـرقٌ كـذا في علمِه
والـجسمُ يقوىمن جديدٍ فاقتدي
وليد زكي ذنون الحيالي
العراق/الموصل الحدباء
2017/10/09
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق