مَالِي أَرَيَ غَرْسُ الأَحِبَةِ ذَابِلُ
ذَهَبَ الأَحِبَةُ مَا لَهُنَّ جَوَابُ
ذَهَبَ الأَحِبَةُ مَا لَهُنَّ جَوَابُ
غَابُوُا فَطَالَتْ وِحْدَتِي وَغِيَابُهُمْ
وَقْتُ اللِقَاءُ تُدَارُ عَلَيْهِمُ الأَعْتَابُ
وَقْتُ اللِقَاءُ تُدَارُ عَلَيْهِمُ الأَعْتَابُ
خَدَعُوا الَذِي أَفْنَي الحَيَاةَ عَلَيْهُمُ
كَذَبُوا عَلَيَّ وَزَادُوا فِي الأَسْبَابُ
مَا كَانَ هَذَا الحَالُ حالُ أَحِبَتِي
قَلَّ الوَفاءُ فَرَحَلَت الأَحْبَابُ
ـــــــــــــ
بقلمي / زاهر ناصف
كَذَبُوا عَلَيَّ وَزَادُوا فِي الأَسْبَابُ
مَا كَانَ هَذَا الحَالُ حالُ أَحِبَتِي
قَلَّ الوَفاءُ فَرَحَلَت الأَحْبَابُ
ـــــــــــــ
بقلمي / زاهر ناصف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق