....&& حـدثنـي حـرفـه &&.....
_________________________
_________________________
حدثني حرفه فقال : -------
ياقبلة على جبين الفجر ...
ليس من حرف يرسمك سوى حرفي ....
ياصهيل الشوق تعبت من الغزل أناملي ...
يامن إذا غابت أتاها شوقي مرغمٍ ....
ووضع من لدني همسة ليفور نبعك ...
وتعلو لهفتي مقاماً ... وأسمو فى عشقك مقالاً ...
قمري أنتي ... وسنا أيامي ....
وثريا الوعد ... ومن أنفاسك يرتوي شرياني ...
ودونك لا عصافير من محابر الشوق تحط على أفناني ....
ولا صبر ينسيني ليالي وجدي وحرماني ...
لا شيء غير العلقم .. يصول ويجول بأيامي ...
يامهد يضم أشلائي ... وصدر تسكنه أوطاني . .
لا حلم بعدك .... لا فجر يشرق على أحزاني . .
أمثولة أنتي ....
أحكيها للياسمين على شطآني ...
قافية خصرك هى من تجبر وتتجبر وتبحر بأحرافي وكياني ....
فتشعل ثورة حرفي ... ف يساجل إبتسامتك على أهداب الليل ..
يهمس لي حرفكٍ ...
يامن أراكٍ .... بوجه القصائد ....
وأشمك بعبق الزهر ... يامن أراكٍ ...ولا أراكٍ ...
يارؤية خيال من روحي يمتد .... أعشقك فوق الحد ....
أعيشك شوقاً ووجد ....
يامن ينغرس طيفها في ثنايا روحي ..
وحواسي الشاردات ... رحيق ....
يامن تسافر فى عمق القلب ....
_____________________________
ياقبلة على جبين الفجر ...
ليس من حرف يرسمك سوى حرفي ....
ياصهيل الشوق تعبت من الغزل أناملي ...
يامن إذا غابت أتاها شوقي مرغمٍ ....
ووضع من لدني همسة ليفور نبعك ...
وتعلو لهفتي مقاماً ... وأسمو فى عشقك مقالاً ...
قمري أنتي ... وسنا أيامي ....
وثريا الوعد ... ومن أنفاسك يرتوي شرياني ...
ودونك لا عصافير من محابر الشوق تحط على أفناني ....
ولا صبر ينسيني ليالي وجدي وحرماني ...
لا شيء غير العلقم .. يصول ويجول بأيامي ...
يامهد يضم أشلائي ... وصدر تسكنه أوطاني . .
لا حلم بعدك .... لا فجر يشرق على أحزاني . .
أمثولة أنتي ....
أحكيها للياسمين على شطآني ...
قافية خصرك هى من تجبر وتتجبر وتبحر بأحرافي وكياني ....
فتشعل ثورة حرفي ... ف يساجل إبتسامتك على أهداب الليل ..
يهمس لي حرفكٍ ...
يامن أراكٍ .... بوجه القصائد ....
وأشمك بعبق الزهر ... يامن أراكٍ ...ولا أراكٍ ...
يارؤية خيال من روحي يمتد .... أعشقك فوق الحد ....
أعيشك شوقاً ووجد ....
يامن ينغرس طيفها في ثنايا روحي ..
وحواسي الشاردات ... رحيق ....
يامن تسافر فى عمق القلب ....
_____________________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق