جداولُ العشقِ والهيَام
حبيبتي ....
قصائدي مراكبٌ عنيدةٌ
تُغالبُ الامواجَ
في مجاهلِِ البحورْ
رعشَاتُ أبجديّةٍ ....حروفها
بينَ يديكِ تغتلي تثورْ
فكلُّ حرفٍ في حِماكِ
عاشقٌ مأسورْ
يظلُّ في دارِ عينيكِ
لآخرالمدى....يدورْ
قصائدي مراكبٌ عنيدةٌ
تُغالبُ الامواجَ
في مجاهلِِ البحورْ
رعشَاتُ أبجديّةٍ ....حروفها
بينَ يديكِ تغتلي تثورْ
فكلُّ حرفٍ في حِماكِ
عاشقٌ مأسورْ
يظلُّ في دارِ عينيكِ
لآخرالمدى....يدورْ
حبيبتي ...
قصائدي مكتوبةٌ حروفها
بجمرِ نارٍ ....وشعاعِ ونورْ
لها بكلِّ لهفةٍ
لها بكلِّ صبوةٍ......جُذورْ
مولودةٌ في عالمٍ
من الرؤى مسحورْ
حدودهُ ...أبعدُ منْ
هذا المدى المنظورْ
مرصودةٌ ....موعودةٌ
أنتِ بها ....
من أقدمٍ الازمان والعصورْ
حبيبتي ....
إنْ تقرأيها ....حاذري الضياعَ
في دوّامةِ الأوراقِ والسّطورْ
لاتسأليني....عنْ رؤآها ...مرةً
لاتسأليني ...كيف لي ....
واللّاشعورُ حالةً....
تُغيِّبُ الإحساسَ ....
والتفكيرَ والشّعورْ
حبيبتي....
إنّ السؤالَ ....
عنْ كوامنِ الرؤى محظورْ
رامي ابراهيم الوردي
َ
قصائدي مكتوبةٌ حروفها
بجمرِ نارٍ ....وشعاعِ ونورْ
لها بكلِّ لهفةٍ
لها بكلِّ صبوةٍ......جُذورْ
مولودةٌ في عالمٍ
من الرؤى مسحورْ
حدودهُ ...أبعدُ منْ
هذا المدى المنظورْ
مرصودةٌ ....موعودةٌ
أنتِ بها ....
من أقدمٍ الازمان والعصورْ
حبيبتي ....
إنْ تقرأيها ....حاذري الضياعَ
في دوّامةِ الأوراقِ والسّطورْ
لاتسأليني....عنْ رؤآها ...مرةً
لاتسأليني ...كيف لي ....
واللّاشعورُ حالةً....
تُغيِّبُ الإحساسَ ....
والتفكيرَ والشّعورْ
حبيبتي....
إنّ السؤالَ ....
عنْ كوامنِ الرؤى محظورْ
رامي ابراهيم الوردي
َ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق