الفجر أفضل نعمه وهبها الله للأنسان ففيها يتجلى الله ويغدق على من يقوم له وحده !
لايقوم لعمل يؤديه أو أى شيئ من متطلبات الحياه !
بل هو يقوم ليصبح ويسلم على الله !
هو قائم لربه وفقط !
وهذه ميزه يحبها الله ويفرح لها ويباهى بها ملائكته ويشهدهم أن عبده هذا وأمته هذه ماقم وماقامت إلا إليه وحده !
وكلما كانت النيه خالصة لله وحده لاتبغى من الله شيئا إلا الحب والتقرب إليه كان الأجر أعظم والعطاء أجل وأكبر !
فطوبى لمن قام وصلى لله فجره ورأى ربه بنور قلبه !
ففى الفجر نور يتطلع على نور فتشرق النفس بالنور !
قبل إشراق الدنيا عليه بنورها !
فتكون النفس مهيئه بهذا النور الربانى لأستقبال نور اليوم والصباح الجديد!
بنفس وعزم أن يكون يوما سعيدا !
فينعكس ذلك على كل من حولك فينالوا منك نفحات الفجروخيراته!
ويعيدونه إليك خير فى خير !
أحبائى قوموا لفجركم وقابلوا ربكم وإلتقوابه !
فليس بعد لقاء ومقابلة الله مقابله أو لقاء !
وصباح مشرق وجمعه مباركه بأذن الله تعالى ومشيئته !
لايقوم لعمل يؤديه أو أى شيئ من متطلبات الحياه !
بل هو يقوم ليصبح ويسلم على الله !
هو قائم لربه وفقط !
وهذه ميزه يحبها الله ويفرح لها ويباهى بها ملائكته ويشهدهم أن عبده هذا وأمته هذه ماقم وماقامت إلا إليه وحده !
وكلما كانت النيه خالصة لله وحده لاتبغى من الله شيئا إلا الحب والتقرب إليه كان الأجر أعظم والعطاء أجل وأكبر !
فطوبى لمن قام وصلى لله فجره ورأى ربه بنور قلبه !
ففى الفجر نور يتطلع على نور فتشرق النفس بالنور !
قبل إشراق الدنيا عليه بنورها !
فتكون النفس مهيئه بهذا النور الربانى لأستقبال نور اليوم والصباح الجديد!
بنفس وعزم أن يكون يوما سعيدا !
فينعكس ذلك على كل من حولك فينالوا منك نفحات الفجروخيراته!
ويعيدونه إليك خير فى خير !
أحبائى قوموا لفجركم وقابلوا ربكم وإلتقوابه !
فليس بعد لقاء ومقابلة الله مقابله أو لقاء !
وصباح مشرق وجمعه مباركه بأذن الله تعالى ومشيئته !
بقلمى الكاتب والمفكر / طارق رجب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق