طيف أنثى
ليه لما بشوفك بحس بأمان
وأنا بين جدران الأحزان
وزنزانتي ورآها مليون سجان
أسورها بنها الأسى والحرمان
اسمك وجثمك محفور بالوجدان
طيفك بيطردني بكل مكان
وأنا بين شوقي وأحزاني
خطوة تسبق وترجع تاني
يا ترى هي ليه يا زماني
ولا طيف بجيني بمنامي
بقلم / محمد رمضان أبو ادهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق