(قصيدة/ملامح من الامس في ذكري)
(بقلم/أحمد عبد الرحمن صالح أحمد)
.جراح تنقضي
ودموع تختفي
.وأنا مازلت هنا ارتاح في احضانك ودفء انفاسك
.اجاهد شوقً عنيد يجتاحني في همس نبضاتك
.ويحملني النسيم إلي ديار قلبك .بثغر بسماتك
.من أنا .حتي أكون قصة تُكتب في سطور حياتك
الشمس تشرق في موطن حلمي بدفء كلماتك
.والليل يحتمي خلف ستارُك .ليحرُسك بسكاناتك
علي مشارف حلمك اعيش خلف اشباح اشجانك
وذكريات من الامس
..كانت تلاحق قلبي
....في مهد اشعارك
..مازال نبضي غائباً عن قلبي في محراب نظراتك
..والبسمة قد تفارق شفاه وتختفي .بين دمعاتك
وتنطوي صفحات حياتي لمجرد بعادك
.فكيف اسير وحدي في ليل عسراتك
.فقد جفت ينابيع الهوي عند صفحاتك
ومازال قلبي عالقاً .في وهج انفاسك
اقترب إلي محراب تهجدك لأخشع فيه خلف صلاتك
فوجدت دمعُك يملأ الكأس .فتطهرت من فيض أناتك
.وطويت الامس في نزيف الدمع الذي ..امس ذكراك
.وها أنا اليوم اسكُن بين ضلوعك .في نبض انفاسك
فلا تتعجل في هجرانك لرحيق اوطانك
.فقد امسيت عنوانك
وضياء شمس ازمانك
.....لا اوريد ابداً فراقك
.وأنا مازلت هنا ارتاح في احضانك ودفء انفاسك
.اجاهد شوقً عنيد يجتاحني في همس نبضاتك
.ويحملني النسيم إلي ديار قلبك .بثغر بسماتك
.من أنا .حتي أكون قصة تُكتب في سطور حياتك
الشمس تشرق في موطن حلمي بدفء كلماتك
.والليل يحتمي خلف ستارُك .ليحرُسك بسكاناتك
علي مشارف حلمك اعيش خلف اشباح اشجانك
وذكريات من الامس
..كانت تلاحق قلبي
....في مهد اشعارك
..مازال نبضي غائباً عن قلبي في محراب نظراتك
..والبسمة قد تفارق شفاه وتختفي .بين دمعاتك
وتنطوي صفحات حياتي لمجرد بعادك
.فكيف اسير وحدي في ليل عسراتك
.فقد جفت ينابيع الهوي عند صفحاتك
ومازال قلبي عالقاً .في وهج انفاسك
اقترب إلي محراب تهجدك لأخشع فيه خلف صلاتك
فوجدت دمعُك يملأ الكأس .فتطهرت من فيض أناتك
.وطويت الامس في نزيف الدمع الذي ..امس ذكراك
.وها أنا اليوم اسكُن بين ضلوعك .في نبض انفاسك
فلا تتعجل في هجرانك لرحيق اوطانك
.فقد امسيت عنوانك
وضياء شمس ازمانك
.....لا اوريد ابداً فراقك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق