الكابوس
مركونه كل السيوف
ع الحيط
و بدلة الصولجان
و البندقيه الميري
للعرض فقط ..
رافعه إديها جلدة التواريخ
بتلم دمع السنين
و عِز عُمره ما فكَّر
إنه فى يوم هشيخ
كل السيوف اللي بريقها
كان يعمي عين الريح
ماتت على روحها
فجأة .. رجعت
كل السنين .. للخلف
و بتترعش م الخوف
عايزه الكابوس ينصرف
يحلف ما هو مصروف
دمع الحيطان فايض
نازل على جدورها
بقلم / زينب ابوالفتوح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق