اغار من نظراتها اليك
ومن لهفتها واشتياقها لعينيك
اراها امامى تنظر اليك
اراكم تتحدثون وتتحدثون
واحاول تجاهل نظراتها اليك
فلا تستهين بقلبى
فانه يعشق حتى رؤاياك
فا انا قلبى يعشق بجنون
وما ذال قلبى
متلهف لهواك المجنون
الم تشتاق لهذه العيون
ام بعيون غيرى انت الان مفتون
افتديك حبيبى
حتى لو لا اكون
ما بالك يا قلبى
هائم فى حبه وحزين
ماذا حدث لى
اهو اعصار
اجتاح العاقل والمجنون
ام بحبك الان انا بك مفتون
فاغمضت عيونى
فعاتبتنى الجفون
وانهارت سعادتى
فى حبك بل قتلنى الحب المجنون
ملكتنى وسكنت قلبى
فكيف انا عليك اهون
سألت نفسى الف سؤال
ما انا ومن تكون
قلبى ابكاه الهجر
ومن حزنها
اصبح سراب
لا تراه العيون
بقلمى عزة احمد ابوزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق