الدنيا
لها دربان
نسير فيهما بلا انتباها
فايهما ايسر نسلكه
حتی تزول وتبقی ذكراها
المتاع فيها والغرور
والمعصوم ياخذ تقواها
نحن نجری
وكلنا يجهل اخراها
اذا احسنت
فرحنا ونهدی هداياها
واذا سائت
شكونا طغياها
بنی ادم للكنوز
لا يعشق سواها
وللنفوز يبقی
ولا يملك بقاها
فان احترت
فی السير وياها
فدعك من شئنها
وفی الجنه ننساها
وكن فيها غريب
فسبحان من سواها
واملك فی دار الخلد قصورا
وخلق غير الذی نراها
لها دربان
نسير فيهما بلا انتباها
فايهما ايسر نسلكه
حتی تزول وتبقی ذكراها
المتاع فيها والغرور
والمعصوم ياخذ تقواها
نحن نجری
وكلنا يجهل اخراها
اذا احسنت
فرحنا ونهدی هداياها
واذا سائت
شكونا طغياها
بنی ادم للكنوز
لا يعشق سواها
وللنفوز يبقی
ولا يملك بقاها
فان احترت
فی السير وياها
فدعك من شئنها
وفی الجنه ننساها
وكن فيها غريب
فسبحان من سواها
واملك فی دار الخلد قصورا
وخلق غير الذی نراها
الشاعر/حربی البلصفوری
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق