أُقِرُّ وَ أَعْتَرِف
سُئِلْتُ عَنِ الحُبِّ
مَرَّاتٍ فَلَمْ أُجِبْ
حَتَّى رَأَتْ عَيْنَايَ
عَيْنَيكِ
وَسُئِلْتُ عَنِ العِشْقِ
فَطَالَ صَمْتِي
حَتَى لَمِسَتْ يَدَايَ
يَدَيكِ
طَالَمَا سَخِرْتُ
مِنَ الحُبِّ وَ الهَوَى
فَاجْتَاحَنِي
النَّدَمُ حِينَ رُأْيَاكِ
جَعَلْتِنِي
أَتَذَوَّقُ طَعْمَ الحَيَاةِ
وَ مِنْ أَعْمَاقِي..
هَتَفَ قَلْبِي أَهْوَاكِ
أَعْتَرِفُ
أَِنِّي كُنْتُ تَائِهاً
فَي زِحَامِ الحَيَاةِ
بَاحِثاً عَنْ رُشْدِي
فِي مُحَيَّاكِ
أَمَتْتِ
كُلَّ عَبَثٍ فِي نَفْسِي
وَأَلْهَمْتِنِي
كُلُّ جَمِيل بِبَهَاكِ
حَبِيبَتِي احْضُنِينِي
قَبِّلِينِي
فَإِنِّي مِنْ دُونِكِ
شَرِيدٌ بَاكِي
ضَائِعٌ بَائِسٌ
سَائِرٌ فِي طَرِيقِ
الهَلاَكِ
نجيبة ارهوني لزعر
سُئِلْتُ عَنِ الحُبِّ
مَرَّاتٍ فَلَمْ أُجِبْ
حَتَّى رَأَتْ عَيْنَايَ
عَيْنَيكِ
وَسُئِلْتُ عَنِ العِشْقِ
فَطَالَ صَمْتِي
حَتَى لَمِسَتْ يَدَايَ
يَدَيكِ
طَالَمَا سَخِرْتُ
مِنَ الحُبِّ وَ الهَوَى
فَاجْتَاحَنِي
النَّدَمُ حِينَ رُأْيَاكِ
جَعَلْتِنِي
أَتَذَوَّقُ طَعْمَ الحَيَاةِ
وَ مِنْ أَعْمَاقِي..
هَتَفَ قَلْبِي أَهْوَاكِ
أَعْتَرِفُ
أَِنِّي كُنْتُ تَائِهاً
فَي زِحَامِ الحَيَاةِ
بَاحِثاً عَنْ رُشْدِي
فِي مُحَيَّاكِ
أَمَتْتِ
كُلَّ عَبَثٍ فِي نَفْسِي
وَأَلْهَمْتِنِي
كُلُّ جَمِيل بِبَهَاكِ
حَبِيبَتِي احْضُنِينِي
قَبِّلِينِي
فَإِنِّي مِنْ دُونِكِ
شَرِيدٌ بَاكِي
ضَائِعٌ بَائِسٌ
سَائِرٌ فِي طَرِيقِ
الهَلاَكِ
نجيبة ارهوني لزعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق