#تذكرتك
علي البحر العتيق
والندا يخفي المدا
يواري الطريق
وعلي صفحات الموج
ينصهر الشهيق
وحدي علي
جسر الهوا...بإنتظارك
حين بات الأمر أمرك
والقرار قرارك
والدرب دربي
والمصير..رفيق
#تذكرتك
حين كنتِ تفردين
لنور الشمس كفيكِ
علي ساحل يلتهب
گجمر الحريق
في حين أنفاسك
ربيعاً معطراً
وشفاكً لحناً
يحتضن الرحيق
#تذكرتك
#وسأتذكرك
حتي يعودوا الموتي
أوينجوا الغريق
#قلم
#عمرمحمد
#القاهرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق