قصيدة/ عودة الروح...الشاعر القدير/ د.أحمد محمود...المحررةياسمينةالكاشف/تحياتي..
" عودة الروح من المنفى والشتات" –
شعر د. أحمد محمود – 14-أكتوبر 2014
هذه قصائدي وقوافل أشعاري
تنساب وتهل كالجحافل
تغني العتابا "والميجانا" الفلسطينية وتناضل
وقوافي قصيدي تغرد بعزة وإجلال
وتطلق أسراب السنونو ،
والدرج والعنادل
وأناشيدي يرقص على أنغامها
الزقزاق، والزرزور الجوال
ومفرداتها لهيب نار
ورصاصات تقاتل
أشعاري تغرس في ثرى فلسطين
بذور العشق والجمال،
وشظايا القذائف،وأصوات القنابل
ومزامير قصائدي
ومهور أشعاري تنهال
وتسابق الريح كالسهام والنبال
تجري وتعدو سراعاً
كالتيار الهادر المختال
منحدرة مثل جريان الأنهار والشلال
سأظل أشدو مهما طال المدى
كالهدهد الرحال
وأبعث باقات الهوى،
والورود والرسائل
لن يضيرني أبداً
صوت السفيه الكاذب المحتال
فحنجرتي رعد وعواصف
وبراكين وزلازل
تفتت الحصى، والحجارة،
والجلاميد والجنادل.
بقلمي د. أحمد محمود
" عودة الروح من المنفى والشتات" –
شعر د. أحمد محمود – 14-أكتوبر 2014
هذه قصائدي وقوافل أشعاري
تنساب وتهل كالجحافل
تغني العتابا "والميجانا" الفلسطينية وتناضل
وقوافي قصيدي تغرد بعزة وإجلال
وتطلق أسراب السنونو ،
والدرج والعنادل
وأناشيدي يرقص على أنغامها
الزقزاق، والزرزور الجوال
ومفرداتها لهيب نار
ورصاصات تقاتل
أشعاري تغرس في ثرى فلسطين
بذور العشق والجمال،
وشظايا القذائف،وأصوات القنابل
ومزامير قصائدي
ومهور أشعاري تنهال
وتسابق الريح كالسهام والنبال
تجري وتعدو سراعاً
كالتيار الهادر المختال
منحدرة مثل جريان الأنهار والشلال
سأظل أشدو مهما طال المدى
كالهدهد الرحال
وأبعث باقات الهوى،
والورود والرسائل
لن يضيرني أبداً
صوت السفيه الكاذب المحتال
فحنجرتي رعد وعواصف
وبراكين وزلازل
تفتت الحصى، والحجارة،
والجلاميد والجنادل.
بقلمي د. أحمد محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق