قصيدة/ آيات الناضرة...الشاعر القدير/ حسين الجوهر...المحررةياسمينة الكاشف/تحياتي.
آيات الناضرة
************************
اعيون غزلان النقا
اضحت الينا ساحرة
ام ذي ظباء بالحشا
ترعى وليست نافرة
جرحت فؤاد الصب في
سيف اللحاظ الفاتره
وبمهجتي لفتاتها
اودت ولم تك جائرة
تزجى طلا وكأنها
غور الموارد سابرة
جائت تسابق خطوها
تطوي الفلا كالقاطرة
فلها السباق بقوة تحكي
الاسود الكاسرة
تلك الظباء وقد غدت
في كل حقل دائرة
وعلى الحدايق بينما
روحي ترفرف طائرة
نظرت لحقل زاهر
فيه غصون ناضرة
ياروضة اغصانها
بين الجداول زاهرة
تزهو بكل خميلة
فيها الورود العاطرة
ماشاهدت عيناي يوما
في السنين الغابرة
حقلا كحقل رياضها
كلا ولا في الحاضرة
لا في العراق وليس
بسورية والقاهرة
تزهو بطلعتها المنيرة
مذ تبدت سافرة
ترنو بعين جمالها
نحو العيون الناظرة
ماشامها طرف امرء
الا وسرت خاطرة
فغدوت من وجدي بها
ارعى النجوم الساهرة
نظري توجه ناظرا
ايات هذى الناضرة
وقريحتي ستكون ناظمة
الشعور وناثره
هذا شعوري نحوها
والنفس فيها شاعرة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،#الجوهر
************************
اعيون غزلان النقا
اضحت الينا ساحرة
ام ذي ظباء بالحشا
ترعى وليست نافرة
جرحت فؤاد الصب في
سيف اللحاظ الفاتره
وبمهجتي لفتاتها
اودت ولم تك جائرة
تزجى طلا وكأنها
غور الموارد سابرة
جائت تسابق خطوها
تطوي الفلا كالقاطرة
فلها السباق بقوة تحكي
الاسود الكاسرة
تلك الظباء وقد غدت
في كل حقل دائرة
وعلى الحدايق بينما
روحي ترفرف طائرة
نظرت لحقل زاهر
فيه غصون ناضرة
ياروضة اغصانها
بين الجداول زاهرة
تزهو بكل خميلة
فيها الورود العاطرة
ماشاهدت عيناي يوما
في السنين الغابرة
حقلا كحقل رياضها
كلا ولا في الحاضرة
لا في العراق وليس
بسورية والقاهرة
تزهو بطلعتها المنيرة
مذ تبدت سافرة
ترنو بعين جمالها
نحو العيون الناظرة
ماشامها طرف امرء
الا وسرت خاطرة
فغدوت من وجدي بها
ارعى النجوم الساهرة
نظري توجه ناظرا
ايات هذى الناضرة
وقريحتي ستكون ناظمة
الشعور وناثره
هذا شعوري نحوها
والنفس فيها شاعرة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،#الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق