قصيدة/ رمز البطولة...الشاعر القدير/ خليل كنعان...المحررةياسمينةالكاشف /تحياتي.
ذكرى استشهاد البطل الأسطورة ( يحيى عياش) :
رمزُ البطولة والفدا عيّاشُ
لا القاعدون. وجُلّهم أوباشُ
قد جالَ في ساحِ البطولة عازفاً
لحنَ الشهادةِ عودهُ الرّشاشُ
والغاصبُ المحتلُّ جُنّ جُنونُهُ
فدعاهُ خوفٌ أو جفاهُ فراشُ
ماضٍ تشُقُّ الدّربَ أرهقكَ السُّرى
وسواكَ ينعمُ قد كستْهُ رِياشُ
عَجِزتْ جنودهمُ وكَلَّ سلاحُهُم
لو كان يملكُ ما لهم ما عاشوا
من خلفهِ طُلّابُ ثأرٍ عاهدوا
حفظوا الوصيّةَ والنّفوس عطاشُ
كفان واحدةٌ بها رشّاشُها
تندكُّ منها البومُ والأعشاشُ
وينير في الأخرى الطريقَ بمصحفٍ
وطعامُهُ ( وهو الطريد ) خَشاشُ
لِمَ هؤلاء الجندُ حيثُ تجمّعوا
لا تعجبَنَّ فعِدْلُهُم عيّاشُ
شاعر المعلمين العرب
حسن كنعان
ذكرى استشهاد البطل الأسطورة ( يحيى عياش) :
رمزُ البطولة والفدا عيّاشُ
لا القاعدون. وجُلّهم أوباشُ
قد جالَ في ساحِ البطولة عازفاً
لحنَ الشهادةِ عودهُ الرّشاشُ
والغاصبُ المحتلُّ جُنّ جُنونُهُ
فدعاهُ خوفٌ أو جفاهُ فراشُ
ماضٍ تشُقُّ الدّربَ أرهقكَ السُّرى
وسواكَ ينعمُ قد كستْهُ رِياشُ
عَجِزتْ جنودهمُ وكَلَّ سلاحُهُم
لو كان يملكُ ما لهم ما عاشوا
من خلفهِ طُلّابُ ثأرٍ عاهدوا
حفظوا الوصيّةَ والنّفوس عطاشُ
كفان واحدةٌ بها رشّاشُها
تندكُّ منها البومُ والأعشاشُ
وينير في الأخرى الطريقَ بمصحفٍ
وطعامُهُ ( وهو الطريد ) خَشاشُ
لِمَ هؤلاء الجندُ حيثُ تجمّعوا
لا تعجبَنَّ فعِدْلُهُم عيّاشُ
شاعر المعلمين العرب
حسن كنعان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق