قصيدة/ يا سارق الحرف...الشاعر/ طلال حداد...المحررة ياسمينةالكاشف / تحياتي.
سَارِقَ الحَرفِ أَلَسْتَ تَكْتَفِيِ
بِجَعلِ نَفسِكَ للشعرِ وَفِـيِ
كَيفَ لليَرَاعِ تَخليدُ ذِكْرَكَ
وذِكْرُكَ في الأدبِ مُخْتَفيِ
مَدَدْنَا إِليْكَ حِبَاَلَ النُصْحِ لتَهْتَديِ
أتَيْتنَا ظَالِماً للْحَرفِ مُعْتَديِ
تَبّْاً لنَقلٍ لَسْتَ أَنْتَ كَاتِبَهُ
تَبّْاً لِقَولِكَ أيُّهَاَ اللصُّ الخَفِيِ
كُنْ حُرّاً يا سجيناً وانْتَصِرْ
أَوْ عَنْ آلِ الشِعْرِ تَنَحّىَ واخْتَفِ
لكُلِ امرِئٍ حَرفٌ يُظْهِرُ نُورَهُ
وسَارِقُ الحَرفِ كَ وَهَجٍ سَيَنْطَفيِ
بقلمي ،، طلال حداد
سَارِقَ الحَرفِ أَلَسْتَ تَكْتَفِيِ
بِجَعلِ نَفسِكَ للشعرِ وَفِـيِ
كَيفَ لليَرَاعِ تَخليدُ ذِكْرَكَ
وذِكْرُكَ في الأدبِ مُخْتَفيِ
مَدَدْنَا إِليْكَ حِبَاَلَ النُصْحِ لتَهْتَديِ
أتَيْتنَا ظَالِماً للْحَرفِ مُعْتَديِ
تَبّْاً لنَقلٍ لَسْتَ أَنْتَ كَاتِبَهُ
تَبّْاً لِقَولِكَ أيُّهَاَ اللصُّ الخَفِيِ
كُنْ حُرّاً يا سجيناً وانْتَصِرْ
أَوْ عَنْ آلِ الشِعْرِ تَنَحّىَ واخْتَفِ
لكُلِ امرِئٍ حَرفٌ يُظْهِرُ نُورَهُ
وسَارِقُ الحَرفِ كَ وَهَجٍ سَيَنْطَفيِ
بقلمي ،، طلال حداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق