قصيدة/ أمرأة الفيس...الشاعر/ طلال حداد...المحررة ياسمينالكاشف/ تحياتي.
النقد والتحليل لمقال ،، أمرأة الفيس ،، بقلم الكاتب طلال حداد ---------------- المقال -------------
ﺍﻟﺮﺅﻯ ﺍﻟﻤﻴﻜﺮﻭﺳﻜﻮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻠﻴﺔ بشخصية المرﺃﺓ !!!
--------------------------------------
امرأة الفيس بوك ،،
---------------------------
بقلم الكاتب ،،، طلال حداد
---------------------------------------
قراءة تصويرية في حياة المرأة اليومية بين الواقع والأفتراضي
المرأة في دخولها عالم التواصل الاجتماعي هي امرأة صالحة وطيبة ونقية وهذه طبيعة الأنثى ،، أي أنثى ،،
فوجود أي أمرأة في هذا العالم الأفتراضي هو ليس هروب من واقع إنما هو دخول لعالم جديد يتيح لها تفريغ الشحنات المخزنة من عالمها الواقعي
فهي لا تبحث عن أهوائها مثلاً ولا تبحث عن حب أو شفقة ( معظمهم )
هي تدخل لتكتب ما لا يقال في واقعها او لتجد صديق تخبره عن حالها
فالمرأة أكثر عرضة لحالات ( اليأس والإحباط )
تدخل عالم الفيس بوك فنراها تنشر الصور المعبرة عن نفسيتها أو لتكتب حالها أو حلمها الخيالي
وتبني الصداقات الأخوية علها تجد من يدعمها معنوياً أو يرشدها الى الحلول إن كان هنالك من مشكلة ما
أو بغرض التسلية وملئ الفراغ وسد أوقاتها المملة فيوماً بعد يوم تتعزز تلك الصداقة مع من تثق بهم فتفرح لهذا الإنجاز الذي حققته عبر تقليب المعادلة في الحياة لصالحها وهنا يبدأ الإدمان الفيسبوكي فلا يلبث أن يخرج زوجها أو أخوها أو والدها إلا وتأتي مسرعة لتدخل جنتها المكتشفة لتتصفح وتسمع كل جديد قد فاتها وتبدأ هنا المرحلة الثانية الغير متوقعة
ففي حساباتها وعبر أصدقائها تسمع وتقرأ ماكانت تتوق لسماعه
وإن كانت تسمعه ( فالروتين يقتل الأحساس )
وبعدها تتداخل عمليات الصداقة الأخوية المحتسبة وتتبادل الأحاديث
وهنا يقع مالم يكن بالحسبان فتسمع من الصديق كلمات المجاملة ك روعة وجميلة ك روحك وانت المبدعة وتنتقل بعد حين الى إعجاب ثم كلمات الدلع والغنج وبعدها يصرح الصديق
بالكلمة الغير محسوبة ( أحبك ) هنا تقع الكارثة وتأتي الأجابة من المرأة بالنكران ويبدأ المد والجزر والأخذ والرد وتنتهي بالتعهد على يبقوا أصدقاء ثم يأتي الأخر وتعاد الكرة بالمثل
وتبدأ حالت التخبط الذهني عند أمرأة الفيس ويبدأ معه التشرذم الفكري وتبدأ المعركة بالمقياس بين من هو في واقعها الحالي وبين واقعها الأفتراضي وهذا ما لا يوجد له حل الا بأخذ القرار والحزم في القرار على الفصل بين الأفتراضي والواقع فالواقع هو واقع ويجب التسليم له مهما أصعدوكِ نحو السماء عبر تجميل الكلمات ولو كان الصديق صدوق ومحب
فحين الإلتزام بالفصل بين الواقعين تنتهى حالة الأحباط واليأس وتحافظ على البيئة الأجتماعية التي لا مفر منها ولا بديل عنها الا بوضعها گ أولوية في الحياة ،،،،
بقلمي ،، طلال حداد
حرر بتاريخ 7-9-2017
-----------------
النقد للشاعر الناقد ،، مسعد الغنام
_____________________
بسم الله الرحمن الرحيم
رؤية تحليلية نقدية فى مقال للأديب/طلال حداد
بعنوان إمرأة الفيس بوك فى رؤية تحليلية بشخصية المرأة وقد بدأ المقال بقراءة تصويريه لحياة المرأة بين الواقع والمفروض فى عالم التواصل الاجتماعي مبتدأ بوصفه المرأة بالطيبه والنقاءوان ذلك هو طبع الأنثى
وتطرق إلى أن وجود المرأة في هذا العالم. عالم التواصل الاجتماعي إلى أنه ليس هروب من الواقع وإنما هو عالم جديد قد يتيح لها تفريغ الشحنات المخزونه لديها من عالمها الواقعى وأنها لاتبحث عن أهواء ولا شفقه بل دخلت لتكتب مالا يقال فى واقعها أو لتجد صديق تخبره عن حالها. وهو محقا وهنا نذكر عدة عوامل
1- الدين وقد حرم الصداقة بين الرجل والمرأة وخاصةً الاجنبى عنها لأن ذلك يجرهما إلى مالا يحمد عقباه.
2- العادات والتقاليد البيئية بمختلف البيئات والثقافات والحضارات.
3- ضغوط الحياة والعوامل النفسيه والمشكلات الناتجة من ذلك اسريا.
ثم عاد الأديب البارع ليخبرنا تحليلياً أن هناك شقين.
شق صداقة اخويه معنويه الأصل فيها النصح والإرشاد وحل بعض المشكلات
وشق آخر مضمونه التسلية وملىء الفراغ وما ينتج من ذلك.
وهنا جاء الشرح وافيا غزيرا معبراً برؤية تحليليه وتصويريه شاملة المعنى والغرض ومتصله بالهدف من خلال ملاذ الأنثى حيث صورها عندما تخلوا إلى نفسها بعد أن يذهب عنها عائلها سواء إن كان زوجا أو أخا الكثير منهن يسرعن إلى هذا العالم لتتصفح وتطالع كل ماهو جديد لتكسر الروتين اليومى الرتيب فتدخل فى صداقات ونتبادل الأحاديث وتسمع من هذا العالم الغريب مالم تسمعه من زوجها أو داخل بيتها واسرتها وهى بطبعها عاطفية حنونة تصدق بسرعة فتسمع من البعض معسول الكلام وهنا تتخبط ذهنياً وتدخل في معركة نفسيه مقارنةً بين واقعها الحالى والافتراضى.
وهنا طالب الأديب باتخاذ القرار والعمل به وعليه مخبرا بالحزم بين الافتراضى والواقع.
معلنا صراحةً أن الواقع هو واقع ويجب التسليم به حتى وإن كانت الصداقة صادقه.
معللا أن الإلتزام بالفصل بين الواقعين ينهي الإحباط واليأس ويحافظ على البيئة الاجتماعية التى لامفر منها ولا بديل عنها.
ووضع ذلك من أولويات الحياة.
وهنا نجد أن الأديب قد غاص بعمق فى نفسية المرأة بتحليل قوامه الرشد والنصح وبث المعالجة فى صوره صحيحة تأخذنا إلى الضمان والمضمون لحفظ كيان الأنثى ولتبقى الصورة ناصعة البياض ف
.وللحق اقول تمت المعالجة بصورة بيانية سلسة خالية من الإهانة والتجريح وبصفه عامة.
وبأسلوب جيد لأديب راقى قد فهم وبعمق نفسية المرأة وإن إختلفت البيئات وتعددت الحضارات.
وانصح كل النصح بقراءة هذا المقال والمساعدة على نشره للإفادة ليصل إلى أكبر عدد ممكن من النساء ففى صداه قد تتعالج مشاكل كثيره وتتدارك الأخطاء وتعى المرأة الحقيقة المعرفية من وراء هذا المقصد الشريف النبيل للأديب الكاتب الواعد طلال حداد.
مع تحياتى الشاعر الناقد
مسعد الغنام
النقد والتحليل لمقال ،، أمرأة الفيس ،، بقلم الكاتب طلال حداد ---------------- المقال -------------
ﺍﻟﺮﺅﻯ ﺍﻟﻤﻴﻜﺮﻭﺳﻜﻮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻠﻴﺔ بشخصية المرﺃﺓ !!!
--------------------------------------
امرأة الفيس بوك ،،
---------------------------
بقلم الكاتب ،،، طلال حداد
---------------------------------------
قراءة تصويرية في حياة المرأة اليومية بين الواقع والأفتراضي
المرأة في دخولها عالم التواصل الاجتماعي هي امرأة صالحة وطيبة ونقية وهذه طبيعة الأنثى ،، أي أنثى ،،
فوجود أي أمرأة في هذا العالم الأفتراضي هو ليس هروب من واقع إنما هو دخول لعالم جديد يتيح لها تفريغ الشحنات المخزنة من عالمها الواقعي
فهي لا تبحث عن أهوائها مثلاً ولا تبحث عن حب أو شفقة ( معظمهم )
هي تدخل لتكتب ما لا يقال في واقعها او لتجد صديق تخبره عن حالها
فالمرأة أكثر عرضة لحالات ( اليأس والإحباط )
تدخل عالم الفيس بوك فنراها تنشر الصور المعبرة عن نفسيتها أو لتكتب حالها أو حلمها الخيالي
وتبني الصداقات الأخوية علها تجد من يدعمها معنوياً أو يرشدها الى الحلول إن كان هنالك من مشكلة ما
أو بغرض التسلية وملئ الفراغ وسد أوقاتها المملة فيوماً بعد يوم تتعزز تلك الصداقة مع من تثق بهم فتفرح لهذا الإنجاز الذي حققته عبر تقليب المعادلة في الحياة لصالحها وهنا يبدأ الإدمان الفيسبوكي فلا يلبث أن يخرج زوجها أو أخوها أو والدها إلا وتأتي مسرعة لتدخل جنتها المكتشفة لتتصفح وتسمع كل جديد قد فاتها وتبدأ هنا المرحلة الثانية الغير متوقعة
ففي حساباتها وعبر أصدقائها تسمع وتقرأ ماكانت تتوق لسماعه
وإن كانت تسمعه ( فالروتين يقتل الأحساس )
وبعدها تتداخل عمليات الصداقة الأخوية المحتسبة وتتبادل الأحاديث
وهنا يقع مالم يكن بالحسبان فتسمع من الصديق كلمات المجاملة ك روعة وجميلة ك روحك وانت المبدعة وتنتقل بعد حين الى إعجاب ثم كلمات الدلع والغنج وبعدها يصرح الصديق
بالكلمة الغير محسوبة ( أحبك ) هنا تقع الكارثة وتأتي الأجابة من المرأة بالنكران ويبدأ المد والجزر والأخذ والرد وتنتهي بالتعهد على يبقوا أصدقاء ثم يأتي الأخر وتعاد الكرة بالمثل
وتبدأ حالت التخبط الذهني عند أمرأة الفيس ويبدأ معه التشرذم الفكري وتبدأ المعركة بالمقياس بين من هو في واقعها الحالي وبين واقعها الأفتراضي وهذا ما لا يوجد له حل الا بأخذ القرار والحزم في القرار على الفصل بين الأفتراضي والواقع فالواقع هو واقع ويجب التسليم له مهما أصعدوكِ نحو السماء عبر تجميل الكلمات ولو كان الصديق صدوق ومحب
فحين الإلتزام بالفصل بين الواقعين تنتهى حالة الأحباط واليأس وتحافظ على البيئة الأجتماعية التي لا مفر منها ولا بديل عنها الا بوضعها گ أولوية في الحياة ،،،،
بقلمي ،، طلال حداد
حرر بتاريخ 7-9-2017
-----------------
النقد للشاعر الناقد ،، مسعد الغنام
_____________________
بسم الله الرحمن الرحيم
رؤية تحليلية نقدية فى مقال للأديب/طلال حداد
بعنوان إمرأة الفيس بوك فى رؤية تحليلية بشخصية المرأة وقد بدأ المقال بقراءة تصويريه لحياة المرأة بين الواقع والمفروض فى عالم التواصل الاجتماعي مبتدأ بوصفه المرأة بالطيبه والنقاءوان ذلك هو طبع الأنثى
وتطرق إلى أن وجود المرأة في هذا العالم. عالم التواصل الاجتماعي إلى أنه ليس هروب من الواقع وإنما هو عالم جديد قد يتيح لها تفريغ الشحنات المخزونه لديها من عالمها الواقعى وأنها لاتبحث عن أهواء ولا شفقه بل دخلت لتكتب مالا يقال فى واقعها أو لتجد صديق تخبره عن حالها. وهو محقا وهنا نذكر عدة عوامل
1- الدين وقد حرم الصداقة بين الرجل والمرأة وخاصةً الاجنبى عنها لأن ذلك يجرهما إلى مالا يحمد عقباه.
2- العادات والتقاليد البيئية بمختلف البيئات والثقافات والحضارات.
3- ضغوط الحياة والعوامل النفسيه والمشكلات الناتجة من ذلك اسريا.
ثم عاد الأديب البارع ليخبرنا تحليلياً أن هناك شقين.
شق صداقة اخويه معنويه الأصل فيها النصح والإرشاد وحل بعض المشكلات
وشق آخر مضمونه التسلية وملىء الفراغ وما ينتج من ذلك.
وهنا جاء الشرح وافيا غزيرا معبراً برؤية تحليليه وتصويريه شاملة المعنى والغرض ومتصله بالهدف من خلال ملاذ الأنثى حيث صورها عندما تخلوا إلى نفسها بعد أن يذهب عنها عائلها سواء إن كان زوجا أو أخا الكثير منهن يسرعن إلى هذا العالم لتتصفح وتطالع كل ماهو جديد لتكسر الروتين اليومى الرتيب فتدخل فى صداقات ونتبادل الأحاديث وتسمع من هذا العالم الغريب مالم تسمعه من زوجها أو داخل بيتها واسرتها وهى بطبعها عاطفية حنونة تصدق بسرعة فتسمع من البعض معسول الكلام وهنا تتخبط ذهنياً وتدخل في معركة نفسيه مقارنةً بين واقعها الحالى والافتراضى.
وهنا طالب الأديب باتخاذ القرار والعمل به وعليه مخبرا بالحزم بين الافتراضى والواقع.
معلنا صراحةً أن الواقع هو واقع ويجب التسليم به حتى وإن كانت الصداقة صادقه.
معللا أن الإلتزام بالفصل بين الواقعين ينهي الإحباط واليأس ويحافظ على البيئة الاجتماعية التى لامفر منها ولا بديل عنها.
ووضع ذلك من أولويات الحياة.
وهنا نجد أن الأديب قد غاص بعمق فى نفسية المرأة بتحليل قوامه الرشد والنصح وبث المعالجة فى صوره صحيحة تأخذنا إلى الضمان والمضمون لحفظ كيان الأنثى ولتبقى الصورة ناصعة البياض ف
.وللحق اقول تمت المعالجة بصورة بيانية سلسة خالية من الإهانة والتجريح وبصفه عامة.
وبأسلوب جيد لأديب راقى قد فهم وبعمق نفسية المرأة وإن إختلفت البيئات وتعددت الحضارات.
وانصح كل النصح بقراءة هذا المقال والمساعدة على نشره للإفادة ليصل إلى أكبر عدد ممكن من النساء ففى صداه قد تتعالج مشاكل كثيره وتتدارك الأخطاء وتعى المرأة الحقيقة المعرفية من وراء هذا المقصد الشريف النبيل للأديب الكاتب الواعد طلال حداد.
مع تحياتى الشاعر الناقد
مسعد الغنام
🌼🌼🌼ماأرق وماأروعك🌼🌼🌼 حضورك 🌼🌼🌼باقة من الورد لعيونك🌼🌼🌼تحياتي لك🌼🌼🌼طلال حداد🌼🌼🌼
ردحذف