الشاعر عبدالخالق العطار الموسوي
تَنهالُ مِن فىءِ اليراعِ قَصيدَةٌ
تَرتَجُّ في نَبَضِ الوَتينِ وَ تَجهَرُ
وَشّيتُها زَخَّ إندِفاعِ شَبيبتي
وَ زَرعتُ فيها أُمنياتٍ تَزخَرُ
وَطَني وأُفديهِ دَمي وَ قَصائِدي
ضَوّيتُها بِفُتُوّةٍ تَ تَظَفَّرُ
إن كانَ غارُ النَصرِ فجراً رائعاً
فالنصرُ من ثغرِ القوافي يُهمَرُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق