جف اليراع بل إحــــدودبا الحرفا
ولسان شعري لاتقوى على وصفا
تاهت قصيدي بل شــطان قافيتي
ماعاد للبوح في أرجائها مـــرفى
ماذا أقول إذ عـــــــينيك أغنيــة
وفي جفونك كم يستـحسن العزفا
عيناك سحر وهل للسحر أرقيـــة
إلا التصابي إليك دونما خـــــوف
ياربة الحسن والأهداب سارقـــة
مني الفؤاد إذا ما حركت طـــرفا
عمــار العزاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق