ياسَيدي ذَنبى أقولُ :
أننَى وَهَبتُ قَلبُكَ
كُلُ أسبَاب الحياة
أحبَبتُكَ حُباً وما
عَرف قلبي سواهُ
وهبتُكَ عرشا وتَاجَاً
وتملَّكتَ .......هَواهُ
أنزَلتُكَ كل مَقَام ٍ
وكان عشقُكَ مُنتهَاه
الحُبُّ أنتَ بدَايتي
ودَائىَّ.... أنتَ دَواهُ
لكنَكََ أهمَلتَني
أصبَحتَ للقلبِ شَقاهُ
ورُحتَ تَرفَضُ أىُّ وَصلٍ
بينَنا .....والوقت تاه
ماعَاد َشَىءٌ ...بينَنا
نَحكيهِ سِوى صَمتٍ وآهٍ
بَعدَما كان يأخُذُنا اللقاءُ
يَنتهى دُون انتبَاهٍ
ألغَيري رُحتَ تُحبُهُ
وتُناجي فى الليلِ هَواهُ
وعشقُته.... أحببَتُه
ودائماً.... تَرجو رضَاه
أهدَيتُها عطرَ الزهورِ
وعند الرقصِ تطلبُ يَدَاها
أسمَعتَها عَذبَ الأغانى
ألحَانُكَ عَصفَت هَوَاهَا
للبَحرِ رُحتَّ تَشكو لَه
بأنكَ كل حُدودَها كل مَدَاها
أفعلتَ حقاً ما عُدُتُ عاشقةٌ
لكَ الدنيا أنا ...وما حَوَاهَا
ما عُدتُ أسكُنُ فى الضلوع
وأختَبىء..... فى محتَواها
بالأمسِ كُنتَ تَضُمُنى تشُدُنى
إليكَ كزهرةٍ بَعثت شَذاهَا
واليوم تُبعدُني بأى طريقةٍ
كَجَمرِ نارٍ تَحرقُ يَداً ...وفاهاً
ياسَيدى رفقاً بقلبٍ أحَبَكَ
وكُنتَ فى الدُنيا .....مُنَاهَا
ألبَستَني ثوَبَ الغَرَامِ مُمَزَقاً
كَأنثىَ تَخشَى من حَياهَا
وهَوَيتَ بى فى بوتَقٍ والنارُ
ما عُدُتُ أحتَملُ ....لَظَاهَا
كُن مُنصفاً لو لَحظةً ياسيدى
واتركنى أرحلُ كى أُلملمَ
ما تَبعثَرَما تكَسَّرَ ,,,نعم سَأرحل
كنتَ دنيايا .....فما أقساها
قصيدة(ياسيدى كن منصفا)
19/2/2016
#الشاعرة_رضاعبدالوهاب
أننَى وَهَبتُ قَلبُكَ
كُلُ أسبَاب الحياة
أحبَبتُكَ حُباً وما
عَرف قلبي سواهُ
وهبتُكَ عرشا وتَاجَاً
وتملَّكتَ .......هَواهُ
أنزَلتُكَ كل مَقَام ٍ
وكان عشقُكَ مُنتهَاه
الحُبُّ أنتَ بدَايتي
ودَائىَّ.... أنتَ دَواهُ
لكنَكََ أهمَلتَني
أصبَحتَ للقلبِ شَقاهُ
ورُحتَ تَرفَضُ أىُّ وَصلٍ
بينَنا .....والوقت تاه
ماعَاد َشَىءٌ ...بينَنا
نَحكيهِ سِوى صَمتٍ وآهٍ
بَعدَما كان يأخُذُنا اللقاءُ
يَنتهى دُون انتبَاهٍ
ألغَيري رُحتَ تُحبُهُ
وتُناجي فى الليلِ هَواهُ
وعشقُته.... أحببَتُه
ودائماً.... تَرجو رضَاه
أهدَيتُها عطرَ الزهورِ
وعند الرقصِ تطلبُ يَدَاها
أسمَعتَها عَذبَ الأغانى
ألحَانُكَ عَصفَت هَوَاهَا
للبَحرِ رُحتَّ تَشكو لَه
بأنكَ كل حُدودَها كل مَدَاها
أفعلتَ حقاً ما عُدُتُ عاشقةٌ
لكَ الدنيا أنا ...وما حَوَاهَا
ما عُدتُ أسكُنُ فى الضلوع
وأختَبىء..... فى محتَواها
بالأمسِ كُنتَ تَضُمُنى تشُدُنى
إليكَ كزهرةٍ بَعثت شَذاهَا
واليوم تُبعدُني بأى طريقةٍ
كَجَمرِ نارٍ تَحرقُ يَداً ...وفاهاً
ياسَيدى رفقاً بقلبٍ أحَبَكَ
وكُنتَ فى الدُنيا .....مُنَاهَا
ألبَستَني ثوَبَ الغَرَامِ مُمَزَقاً
كَأنثىَ تَخشَى من حَياهَا
وهَوَيتَ بى فى بوتَقٍ والنارُ
ما عُدُتُ أحتَملُ ....لَظَاهَا
كُن مُنصفاً لو لَحظةً ياسيدى
واتركنى أرحلُ كى أُلملمَ
ما تَبعثَرَما تكَسَّرَ ,,,نعم سَأرحل
كنتَ دنيايا .....فما أقساها
قصيدة(ياسيدى كن منصفا)
19/2/2016
#الشاعرة_رضاعبدالوهاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق