على حافة الأمنيات/ بقلم..الشاعرالقدير/ جميل العبيدي...المحررةياسمينةالكاشف / تحياتي.
على حافة الأمنيات.
_______________
تبتسم الزهور في خدودالأمل وتذبل الفرحة في قلب الحلم
فتذرف بقايا نسيمها زئيرا على وجنات التراب لتموت في عشها
نغمة الروح بصهيل الغيوم وتشرد رائحة النور بسواد سابلة العبور .
ولأني فيها غريبا في عالم بهرجة زورهاالكاذب ووزرها الكائن
أصبحت بحاجة إلى تأشيرة قدوم تتيح لي السفر والغوص في أمواج حقيقة أملي في ذلك الحلم لأسكن تحت ظلال جفونها وأقرأ ماشئت بنور بصيرتها الحادة التي لاريب فيها مشكاة هداية أسير به في جنان خلدها على وقع تمتمات بهمس منيب يرافق مسامع الظلام
في دائرة مغلقة الخواص بنسبية تفكيري وبحياد مطلق في عموم تكويرالكوكب.
ذلك الكوكب الصغير بنظيره السلبي يصبح عدمايتوارى فيه وهج النهار بأم عيني ويشع مساء في غياب القمر برومي ثلاثي الحدقات وليل كربلائي القسمات.
يتشظى تحت وسادة أرقي ويتلألئ
نزيفا في نجم طالعي على حافة
الأمنيات بشفه سريالي البسمه.
--------------------
جميل العبيدي.
16/3/2018.
على حافة الأمنيات.
_______________
تبتسم الزهور في خدودالأمل وتذبل الفرحة في قلب الحلم
فتذرف بقايا نسيمها زئيرا على وجنات التراب لتموت في عشها
نغمة الروح بصهيل الغيوم وتشرد رائحة النور بسواد سابلة العبور .
ولأني فيها غريبا في عالم بهرجة زورهاالكاذب ووزرها الكائن
أصبحت بحاجة إلى تأشيرة قدوم تتيح لي السفر والغوص في أمواج حقيقة أملي في ذلك الحلم لأسكن تحت ظلال جفونها وأقرأ ماشئت بنور بصيرتها الحادة التي لاريب فيها مشكاة هداية أسير به في جنان خلدها على وقع تمتمات بهمس منيب يرافق مسامع الظلام
في دائرة مغلقة الخواص بنسبية تفكيري وبحياد مطلق في عموم تكويرالكوكب.
ذلك الكوكب الصغير بنظيره السلبي يصبح عدمايتوارى فيه وهج النهار بأم عيني ويشع مساء في غياب القمر برومي ثلاثي الحدقات وليل كربلائي القسمات.
يتشظى تحت وسادة أرقي ويتلألئ
نزيفا في نجم طالعي على حافة
الأمنيات بشفه سريالي البسمه.
--------------------
جميل العبيدي.
16/3/2018.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق