ظلال زمن/ بقلم..الشاعر القدير/ حجاج الليثي...المحررةياسمينةالكاشف / تحياتي.
ظلال زمن. لم يعد شيء يستهويني. غير بحيح صوتي. الهزيل. يرقص على جوانب همسي المشروخ. كموعد أقتاته من فتات. زمن بخيل. أو صرخة أخرس كممته أ نامل. كف أ عزل. لم يعد يستهويني ذلك
المشهد المخنوق في رواية. صماء. لم أعد أنا ذلك البطل. الذي يرتدي نفس. الرداء. يصعد على مسرحه يلوح. بيديه كغصن شجرة. عجفاء. جردتها طعنات الرياح. من كل جمال. وبهاء. مسكين أنا ذلك القابع في.
قاع بئر مسكونه. تنهمر من مقلتي أوجاع. دموع تائهة. مهمومه. تسكن قاع البئر عجوز. مجنونه. تقيدني بجدائل شعرها الابيض. تأخذني إلى أرض. مسحوره. تغتال من علي شفاهي أغنيتي. تستبدلها بكلمات. ملعونه. تقرع باب مدينتي بحروف. عرجاء مكسوره. تزرع في ارضي بذور الغروب.
ترويها بمياه. الندم. رسمت علي أكف خطوط كثيره. مرسومة بمداد. الألم. صرخت من قاع البئر أنادي. سمعت صدي صرختي. المكتومه يردد. لا فائدة من صراخك. الكل ذاهب. للعدم. حجاج الليثي
ظلال زمن. لم يعد شيء يستهويني. غير بحيح صوتي. الهزيل. يرقص على جوانب همسي المشروخ. كموعد أقتاته من فتات. زمن بخيل. أو صرخة أخرس كممته أ نامل. كف أ عزل. لم يعد يستهويني ذلك
المشهد المخنوق في رواية. صماء. لم أعد أنا ذلك البطل. الذي يرتدي نفس. الرداء. يصعد على مسرحه يلوح. بيديه كغصن شجرة. عجفاء. جردتها طعنات الرياح. من كل جمال. وبهاء. مسكين أنا ذلك القابع في.
قاع بئر مسكونه. تنهمر من مقلتي أوجاع. دموع تائهة. مهمومه. تسكن قاع البئر عجوز. مجنونه. تقيدني بجدائل شعرها الابيض. تأخذني إلى أرض. مسحوره. تغتال من علي شفاهي أغنيتي. تستبدلها بكلمات. ملعونه. تقرع باب مدينتي بحروف. عرجاء مكسوره. تزرع في ارضي بذور الغروب.
ترويها بمياه. الندم. رسمت علي أكف خطوط كثيره. مرسومة بمداد. الألم. صرخت من قاع البئر أنادي. سمعت صدي صرختي. المكتومه يردد. لا فائدة من صراخك. الكل ذاهب. للعدم. حجاج الليثي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق