رهن شارتها/ بقلم..االشاعرالقدير/ ناصر منصور الحويطي...المحررةياسمينةالكاشف / تحياتي.
رهـن شـارتـهـا)
الـى مــن تـسـر نـفـسى رؤيـتـها***ومــن يُــضـاهـى الـبــدر طـلـعــتها
يــا مُــنــيــة روحــي وبــهـجـتها***يــا مـــن خـلـقـنى ربـى لـمـحـبـتـها
مـا أســعــدنـى رمـتـنى بـنظرتها***أحـصى الـنجـوم عـــداً بـرمـيـتـهـــا
تُـحــدثــــنــى هـمساً يالا روعتها***إن أشــارت مـا أجـمــل شــارتــهـــا
تـمـشـى تـهـتـزالأرض بـرقـتـهــا***كالـريــم تـتـمـايــل فــى مـشـيــتــها
عــيـون الـناس تـلاحـقـها وتنعتـها***حـضـورها شــديـد وأشــد هـيـبتــها
تـمـتـطى فــؤادى بـلـجام مـحـبـتها***كأنــى عـبـدا مـمـلـوك مـن رعـيتها
يــلومـنـى النـاس لـضعفى وقـوتـها***لأنـى أحـبـها كــما هــى بـهـيـئـتـها
خضوعى حُــبــاٌ وعــز لـرعـايـتـها***حـبـيـبـة روحـى أسـعـد بــرؤيـتـها
أحــبــهــا وإن لـــم أنـــل مـحـبـتـهـا***قـلـبـى دومــا رهــــن شــارتــهــا
للشاعر//ناصر منصورالحويطي
رهـن شـارتـهـا)
الـى مــن تـسـر نـفـسى رؤيـتـها***ومــن يُــضـاهـى الـبــدر طـلـعــتها
يــا مُــنــيــة روحــي وبــهـجـتها***يــا مـــن خـلـقـنى ربـى لـمـحـبـتـها
مـا أســعــدنـى رمـتـنى بـنظرتها***أحـصى الـنجـوم عـــداً بـرمـيـتـهـــا
تُـحــدثــــنــى هـمساً يالا روعتها***إن أشــارت مـا أجـمــل شــارتــهـــا
تـمـشـى تـهـتـزالأرض بـرقـتـهــا***كالـريــم تـتـمـايــل فــى مـشـيــتــها
عــيـون الـناس تـلاحـقـها وتنعتـها***حـضـورها شــديـد وأشــد هـيـبتــها
تـمـتـطى فــؤادى بـلـجام مـحـبـتها***كأنــى عـبـدا مـمـلـوك مـن رعـيتها
يــلومـنـى النـاس لـضعفى وقـوتـها***لأنـى أحـبـها كــما هــى بـهـيـئـتـها
خضوعى حُــبــاٌ وعــز لـرعـايـتـها***حـبـيـبـة روحـى أسـعـد بــرؤيـتـها
أحــبــهــا وإن لـــم أنـــل مـحـبـتـهـا***قـلـبـى دومــا رهــــن شــارتــهــا
للشاعر//ناصر منصورالحويطي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق