قصيدة/ نهاية الزهور...الشاعر/ نزار الريكاني...المحررة ياسمينةالكاشف/ تحياتي.
نهاية الزهور......
وأخيرا....
توقف الحلم .....
ياحبيبتي
وتشتت الفكر....
والعشق من ذاكرتي...
وغابت على أسطري..
ضياء الشمس...
ومات الشوق....
على شفاهي بأحاديث الهوى...
ونجوى الهمس....
وذاك الطريق لم يعد طريقي...
يقلقني...
ينام على أرصفته..
بقايا لذكرياتي...
وشوق لخطواتي...
بات يخيفني...
كيف الهروب منك...
ومن عينيك....
وكنت كل حياتي....
أذهبي له...
أريد أن ارحل بثوب كرامتي....
قبل غروب الروح...
وأودع قصائدي..
وكنت انت روح لقصائدي
طالما كان ينام معي...
يتوسد على ذراعي...
بظلك..
ماعاد الفؤاد كما كان....
ولم يعد الامان قائما....
في هذا الزمان...
أذهبي له...
وخذي ما تبقى من ليلك..
على صفحاتي....
فلم يعد لفؤادك شوق وحنان...
ولم يعد لشروق الشمس
دفء.....
يداعب به ورد الريحان..
فلا تعودي....
إذا عاد الربيع....
وألتئم الجرح....
وضحك لي...
يوما وجها..تشبه
غصن البان ....
نزار الريكاني...
نهاية الزهور......
وأخيرا....
توقف الحلم .....
ياحبيبتي
وتشتت الفكر....
والعشق من ذاكرتي...
وغابت على أسطري..
ضياء الشمس...
ومات الشوق....
على شفاهي بأحاديث الهوى...
ونجوى الهمس....
وذاك الطريق لم يعد طريقي...
يقلقني...
ينام على أرصفته..
بقايا لذكرياتي...
وشوق لخطواتي...
بات يخيفني...
كيف الهروب منك...
ومن عينيك....
وكنت كل حياتي....
أذهبي له...
أريد أن ارحل بثوب كرامتي....
قبل غروب الروح...
وأودع قصائدي..
وكنت انت روح لقصائدي
طالما كان ينام معي...
يتوسد على ذراعي...
بظلك..
ماعاد الفؤاد كما كان....
ولم يعد الامان قائما....
في هذا الزمان...
أذهبي له...
وخذي ما تبقى من ليلك..
على صفحاتي....
فلم يعد لفؤادك شوق وحنان...
ولم يعد لشروق الشمس
دفء.....
يداعب به ورد الريحان..
فلا تعودي....
إذا عاد الربيع....
وألتئم الجرح....
وضحك لي...
يوما وجها..تشبه
غصن البان ....
نزار الريكاني...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق