دعـيني وعينيك
شعـر: د . صاحب خليل إبراهيم
أنت المنى والقلب يهواكِ
مَنْ قال لي ياروح أنساكِ
أنتِ الشذا في النفس أغنيةٌ
ملأت ْ فؤادي من سناً زاكي
حَوتِ المعـاني أصلُها شَغَـفٌ
وجرَتْ رؤى من فَرْطِ أحـلاكِ
ودعـي العـيون تَبوحُ في ألَـقٍ
والعُـمْـرُ يبقى رهن أبهاكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق