كانَ غرامُكَ مَحضَ زيفْ
وكانتْ وعودُك مطرَ صيفْ ..
يا ليتَ ما التقيتُكَ يومآ
أو كُنتَ عابرآ .. مثلَ ضيفْ ...
ظننّتكُ سيدي رحمةً لي
وما علمتُ أنّك نَصلُ سيفْ ...
نادمٌ أنا وما زلتُ أردّدُها
كيفَ اعتنقتُ هواكَ ..كيفْ ...!!!!؟؟؟
بقلمي ( قيصر الشعر )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق