.محمود عبد الحميد..
كــــــــانـت
أسـمـتـنـى نـهـــرآ والـعـذوبـة بـيـن شـفـاهـهـا
وأنـا مـا لـى صـبـــــــــر عـلـــــى فـراقــــــــــهـا
أغـضـــــــب.فـتـحـتــــــويـنـــــــى بـكـلـمـاتـــهـا
وأعــــــود أنـسـى أنـنــى يــومـآ خـاصـمـتــــهـا
كـانـت رقـيـقـه.والــــرهـافـــــــــة تـستـــحـــى
مـن حـســـــــــهـا
كـانـــــت جـمـيــــــــلـه.وكـم فــى مـنـــــامـى
شـعــــــــــرت بـالــــــدفء فـى أحـضـــــانــــهـا
كـــــــــــــانـت وكـــــــــــــانـت وكــــــــــــــانـت
ولـكــــــــــن أيـــــــــــن أنـا مـــــن قـلـبــــــــهـا
كــــــــانـت
أسـمـتـنـى نـهـــرآ والـعـذوبـة بـيـن شـفـاهـهـا
وأنـا مـا لـى صـبـــــــــر عـلـــــى فـراقــــــــــهـا
أغـضـــــــب.فـتـحـتــــــويـنـــــــى بـكـلـمـاتـــهـا
وأعــــــود أنـسـى أنـنــى يــومـآ خـاصـمـتــــهـا
كـانـت رقـيـقـه.والــــرهـافـــــــــة تـستـــحـــى
مـن حـســـــــــهـا
كـانـــــت جـمـيــــــــلـه.وكـم فــى مـنـــــامـى
شـعــــــــــرت بـالــــــدفء فـى أحـضـــــانــــهـا
كـــــــــــــانـت وكـــــــــــــانـت وكــــــــــــــانـت
ولـكــــــــــن أيـــــــــــن أنـا مـــــن قـلـبــــــــهـا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق