محمود عبد الحميد..
زيـــــــــــاره
وفـى مـرضـى تـواسـيـنـــى بـكـلـمـــات مـن الـغـــزل
رقـيـــق كـل مـا قـالـــت جـمـيـل الـطـعـم كـالـعـسـل
تـضـاحـكـنـى عـلـى اسـتـحـيـاء وكـل حـيـاتـهـا مـلـل
لـهــــا قـلــــــب بـداخــــلـه بـراكــــــيـن مـن الـعـــلـل
رهـــــافـة حـســــهـا طـــــيـر ومــذبـــــوح ويـتــــــألـم
وسـكــــيـن مـن الاقـــــــدار تـبــطـش دونــمـا كـــلـل
بـنـت قـصــــرآ مـن الاحــــزان تـسـكـنــــه ومـغــــلـق
دونــــــــه الامــــــــل
يـديـــهـا كـلــهـا حــــب ونـبــــض دمــــاؤهـا عـشــق
وكــــــــل حـديـثـــــــهـا ود
وراح الـقـلــب يـبـــوح لـهـا كـسـتـهـا حــلـة الـخـجـل
زيـــــــــــاره
وفـى مـرضـى تـواسـيـنـــى بـكـلـمـــات مـن الـغـــزل
رقـيـــق كـل مـا قـالـــت جـمـيـل الـطـعـم كـالـعـسـل
تـضـاحـكـنـى عـلـى اسـتـحـيـاء وكـل حـيـاتـهـا مـلـل
لـهــــا قـلــــــب بـداخــــلـه بـراكــــــيـن مـن الـعـــلـل
رهـــــافـة حـســــهـا طـــــيـر ومــذبـــــوح ويـتــــــألـم
وسـكــــيـن مـن الاقـــــــدار تـبــطـش دونــمـا كـــلـل
بـنـت قـصــــرآ مـن الاحــــزان تـسـكـنــــه ومـغــــلـق
دونــــــــه الامــــــــل
يـديـــهـا كـلــهـا حــــب ونـبــــض دمــــاؤهـا عـشــق
وكــــــــل حـديـثـــــــهـا ود
وراح الـقـلــب يـبـــوح لـهـا كـسـتـهـا حــلـة الـخـجـل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق