إهداء للأشقاء العراقيين بمناسبة تحرير الموصل
ألقي السلام عَلَيْكِ يابغداد
بقلم تامر النقيب
__________________
بقلم تامر النقيب
__________________
أُلقي السلامَ تحيةً ووداد
عَلَيْكِ يانينوي و عَلَيْكِ يابغداد
جئناكِ نَحْنُ حاملين الورد
والياسمينَ والشوقَ كالمعتاد
معشوقةٌ أنتِ لِمَن يأتوكِ
وعاشوا فيكِ وماتوا دونَ ميعاد
وتعلموا فيها الرُقي دونَ جهالةٍ
حفظوا التاريخَ ومجَدوا الأجداد
فيها أسودٌ أيقنوا بالله حقاً عِزهم
عزموا على التطهيرِ كل فساد
في الموصلِ كانت بدايةُ ثورةً
قطعوا رؤوساً وإجتثتوا الأجساد
الله أكبر ياعراق مكتوبةً فوق العلم
لبيك رب النصر ياربَ العِباد
كانت أسود الْعِزَّة تحمي عِزُها
وتسترد الحقٌ لتُشرف الأولاد
هذا عراقُنا نفتخر بصمودهِ
لترفرف الرايات وننزعَ الأحقاد
جيشُ حماه الله جيشاً باسلاً
جعلوا نيرانَ الخائبينَ رماد
وتقدموا وتناثروا وتفرقوا لكنهم
وكأنهم فى قلبِ رجلٌ واحدٌ وميعاد
يا أيها الداعشي ويحك وإستحي
هذي بلاد الأنبياء الحق والعُباد
أمريكا وطئت أرضهم فتكاتفوا
وعَلموهم أنهم أسياد
إن العراقَ عَرَاقةُ وتاريخها
يشهد لها برُقيها في الشعبِ والأحفاد
يا من تُفكرُ في بكاء عيونها
إنَّا هُنَا من يستطع يبكيكِ يابغداد
حررنا فيكي كل أرض الموصلِ
للبصره نحَنُ قادمون كي نقتلَ الاوغاد
هُم ظالمونَ وعابثون أوقدوا
ناراً عليهم حسرةً وسواد
إنَ العراق مباركاً شهداؤه
نبتٌ سيبقى للتاريخِ حصاد
__________________
تامر النقيب
١٣/٧/٢٠١٧
عَلَيْكِ يانينوي و عَلَيْكِ يابغداد
جئناكِ نَحْنُ حاملين الورد
والياسمينَ والشوقَ كالمعتاد
معشوقةٌ أنتِ لِمَن يأتوكِ
وعاشوا فيكِ وماتوا دونَ ميعاد
وتعلموا فيها الرُقي دونَ جهالةٍ
حفظوا التاريخَ ومجَدوا الأجداد
فيها أسودٌ أيقنوا بالله حقاً عِزهم
عزموا على التطهيرِ كل فساد
في الموصلِ كانت بدايةُ ثورةً
قطعوا رؤوساً وإجتثتوا الأجساد
الله أكبر ياعراق مكتوبةً فوق العلم
لبيك رب النصر ياربَ العِباد
كانت أسود الْعِزَّة تحمي عِزُها
وتسترد الحقٌ لتُشرف الأولاد
هذا عراقُنا نفتخر بصمودهِ
لترفرف الرايات وننزعَ الأحقاد
جيشُ حماه الله جيشاً باسلاً
جعلوا نيرانَ الخائبينَ رماد
وتقدموا وتناثروا وتفرقوا لكنهم
وكأنهم فى قلبِ رجلٌ واحدٌ وميعاد
يا أيها الداعشي ويحك وإستحي
هذي بلاد الأنبياء الحق والعُباد
أمريكا وطئت أرضهم فتكاتفوا
وعَلموهم أنهم أسياد
إن العراقَ عَرَاقةُ وتاريخها
يشهد لها برُقيها في الشعبِ والأحفاد
يا من تُفكرُ في بكاء عيونها
إنَّا هُنَا من يستطع يبكيكِ يابغداد
حررنا فيكي كل أرض الموصلِ
للبصره نحَنُ قادمون كي نقتلَ الاوغاد
هُم ظالمونَ وعابثون أوقدوا
ناراً عليهم حسرةً وسواد
إنَ العراق مباركاً شهداؤه
نبتٌ سيبقى للتاريخِ حصاد
__________________
تامر النقيب
١٣/٧/٢٠١٧
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق