كلما عصفت. بنا الأحزان...
تذكرنا انه كان يرتفع البنيان....
وصمدنا ...وتآثرنا في حمل
وتوزيع كفت العصيان...
وتزاحمت المعاني..
في صياغ أدب الشوق
والحنين...
فكلما نظرنا الى نافذة
الامل...
. اشرق التفاؤل مع الصبح
.
. ليقول كلمته ...
اننا لن نتهاون بأدنى سبب
واننا مع هذا الفجر ..
تصمد الامنيات
وتسيل على واقعنا
كما تمنيناه...
وترتقب القلوب بالنظر
الى مثيلاتها...
لتستمد صدق الشعور
ليستحوذها نبض المشاعر
وتتناما مع القبول قصيدة
. عشق......
لتبدأ مراسيم الغرام
كسر حواجز الصمت
التي تلبدت على. مر السنين...
ويبدأ الحنين بغزل تودده
ليستقطب الإعجاب وتبدأ
قصائد الألباب ....
. بخوض السجال...
بقلم عصام العمله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق