لَوْ كانتْ للهِ لَنَجَحَتْ
و أصابتْ الْعَدْلَ و نَكَحَتْ
و لَكانَ الإحسانُ مَوْلُودا
و الظلمُ كانَ مَوْؤُدا
و لَكانَ النصرُ مَوْعُودا
و ما كانَ كلامًا و وُعُودا
لَوْ كانَ اللهُ جَيْشَهْ
ما نَتَفُوا للنسرِ رَيْشَهْ
لو كانَ اللهُ وِجْهَتَهْ
ما فقدَ النسرُ قُوَّتَهْ
و لَكانَ يطيرُ و يُحَلِقْ
و يّبْتَكِرُ و يُبْدُعُ و يُخَلِقْ
و لَكِنَّ الدنيا أصابَتْ نِسْرَنا
فخابَ و خَابَتْ مِصْرَنا
إنَّ النسرَ المصرى ركيزة
فى القاهرة و الجيزة
و فى كل مصر العزيزة
و صارت ثَوْرَتُهُ قِسْمَةً ضِيزَى
اشْتَرَوْهَا بثمنِ لَوْحَةِ الموناليزا
فَهُبُّوا للهِ و أطْلُقُوا سَرَاحَهْ
و أعِيدُوا للنسرِ رُشْدَهُ و صَلَاحَهْ
و أعِيدُوا لَهُ قُوَّتَهُ و نجاحَهْ
و اجْعَلُوا الْعَدْلَ ثَوْرَتَهُ و نِكاحَهْ
محمد أبو المعاطى
و أصابتْ الْعَدْلَ و نَكَحَتْ
و لَكانَ الإحسانُ مَوْلُودا
و الظلمُ كانَ مَوْؤُدا
و لَكانَ النصرُ مَوْعُودا
و ما كانَ كلامًا و وُعُودا
لَوْ كانَ اللهُ جَيْشَهْ
ما نَتَفُوا للنسرِ رَيْشَهْ
لو كانَ اللهُ وِجْهَتَهْ
ما فقدَ النسرُ قُوَّتَهْ
و لَكانَ يطيرُ و يُحَلِقْ
و يّبْتَكِرُ و يُبْدُعُ و يُخَلِقْ
و لَكِنَّ الدنيا أصابَتْ نِسْرَنا
فخابَ و خَابَتْ مِصْرَنا
إنَّ النسرَ المصرى ركيزة
فى القاهرة و الجيزة
و فى كل مصر العزيزة
و صارت ثَوْرَتُهُ قِسْمَةً ضِيزَى
اشْتَرَوْهَا بثمنِ لَوْحَةِ الموناليزا
فَهُبُّوا للهِ و أطْلُقُوا سَرَاحَهْ
و أعِيدُوا للنسرِ رُشْدَهُ و صَلَاحَهْ
و أعِيدُوا لَهُ قُوَّتَهُ و نجاحَهْ
و اجْعَلُوا الْعَدْلَ ثَوْرَتَهُ و نِكاحَهْ
محمد أبو المعاطى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق