بئر الردى
رئيت بئر بالفلاة
فهرولت إليه متفائلا
فيا عجب مما جرى
بعينها كان الردى
وسهامها لا تتردد
تقاتل كاسد عن قلبها
والبئر كان في عرينها
أأظفر بشربه من يدها
وكيف اقتحم خضرها
كئود كان قلبها
فمن يسترقني من حبها
أو يأتيني حتى بمهرها
بقلم / محمد رمضان ابو ادهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق