(قصيدة/ هراءات نفس يقتلها الظلام)
(بقلم/أحمد عبد الرحمن صالح أحمد)
الحلم نبض تسكُنه الفنون
والحب بريق يلمع كالبرق بين طيات ابواب الجفون
والرحمة ضياء من الله ..لا يعرفها الا ذو قلب حنون
والنفس تفقد بهجها بين انياب الحزن .وطول الشجون
والعمر تسرقه الليالي .والعقل يملكه الشرود والجنون
القلب يقتله الهوي مترنحاً بين الاثام .في درب الظنون
والعمر ايام تذوب في بحر الاماني .وفي وادي السنون
والامل قربان المعاني التي قد سكنت زنازين السجون
والحلم امسي يحتضر في سكون
والليل يقتله الظلام
...بين أنات الشجون
وسألت نفسي والظلام يحيطُني أنا من أكون؟
انا مزيج الصبر في نبض خلايا الجنون
أنا انين الصمت ....حين تعصره العيون
أنا اهزي
ولكني لست مجنون
اعشق زمان الصمت
.حين يأتي
وكيف يكون
النفس رغبت في الهوي
والقلب .....اضنته الظنون
فلقد سئمت من التحاور بين انياب الجنون
والليل امسي مغتصب
.لحظات حلم من فنون
وسمعت صوت مأذناً يدوي بفجر
قد تواري .....خلف استار العيون
يبقي سؤالي قائماً
أنا من أكون؟؟؟؟؟؟
والرحمة ضياء من الله ..لا يعرفها الا ذو قلب حنون
والنفس تفقد بهجها بين انياب الحزن .وطول الشجون
والعمر تسرقه الليالي .والعقل يملكه الشرود والجنون
القلب يقتله الهوي مترنحاً بين الاثام .في درب الظنون
والعمر ايام تذوب في بحر الاماني .وفي وادي السنون
والامل قربان المعاني التي قد سكنت زنازين السجون
والحلم امسي يحتضر في سكون
والليل يقتله الظلام
...بين أنات الشجون
وسألت نفسي والظلام يحيطُني أنا من أكون؟
انا مزيج الصبر في نبض خلايا الجنون
أنا انين الصمت ....حين تعصره العيون
أنا اهزي
ولكني لست مجنون
اعشق زمان الصمت
.حين يأتي
وكيف يكون
النفس رغبت في الهوي
والقلب .....اضنته الظنون
فلقد سئمت من التحاور بين انياب الجنون
والليل امسي مغتصب
.لحظات حلم من فنون
وسمعت صوت مأذناً يدوي بفجر
قد تواري .....خلف استار العيون
يبقي سؤالي قائماً
أنا من أكون؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق