( أميرة أوهامى ) ـ بقلمى
====================
أميرة أوهامى ….
عاودى النبض من جديد ……… فكيف يكون الحب مجرد قرار بحروفٍ وكلمات
هل كان ذلك الوشم سراب على مائدة بيداء المشاعر …
أم كان ذرات رمال ارتحلت فى جيوب الوادى.. أجيبى …!!
أُدرك أنك لن تستطيعى … فقد كان الرجاء دائما لا تغيبى .. فغبتِ وخاب ظنى
لا يا سيدتى ..
نحن من خذلنا السنين ….
لكن حسناً فلنعود لنتجرع سويا حكايات الألم على أسنة الغروب…
فتعالى نتشح ستائر الرحيل …
فلم يبق منا سوى أشباح أنفاسنا على أرصفة الطريق تقود كل منا إلى سبيل…
لن أصافحك فى هذه المرة ..حتى لا يجبرنا العناق إلى محاولات العودة …
الآن قد تجمدت عيوننا .. وتحجرت قلوبنا …
قد قررتى حبى …. ومالى لا أرى هذا القرار منكِ بحكيم …
فقد أعلنت عليك التمرد
أعاود أكررها ………………. أعلنت التمرد .. واتخذت قرارى
…………
يحيي أحمد ( رداء الحداد )
====================
أميرة أوهامى ….
عاودى النبض من جديد ……… فكيف يكون الحب مجرد قرار بحروفٍ وكلمات
هل كان ذلك الوشم سراب على مائدة بيداء المشاعر …
أم كان ذرات رمال ارتحلت فى جيوب الوادى.. أجيبى …!!
أُدرك أنك لن تستطيعى … فقد كان الرجاء دائما لا تغيبى .. فغبتِ وخاب ظنى
لا يا سيدتى ..
نحن من خذلنا السنين ….
لكن حسناً فلنعود لنتجرع سويا حكايات الألم على أسنة الغروب…
فتعالى نتشح ستائر الرحيل …
فلم يبق منا سوى أشباح أنفاسنا على أرصفة الطريق تقود كل منا إلى سبيل…
لن أصافحك فى هذه المرة ..حتى لا يجبرنا العناق إلى محاولات العودة …
الآن قد تجمدت عيوننا .. وتحجرت قلوبنا …
قد قررتى حبى …. ومالى لا أرى هذا القرار منكِ بحكيم …
فقد أعلنت عليك التمرد
أعاود أكررها ………………. أعلنت التمرد .. واتخذت قرارى
…………
يحيي أحمد ( رداء الحداد )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق