أرواح ...
فى النادى كنت بصحبة جارى وأولادنا، لعب الأطفال وفرحوا
كثيرا .
ونحن نتجاذب أطراف الحديث كأنى سمعت ولدى الصغير
يصرخ؛ أبى . أبى، هتف في نفسي هاتف؛ ابنك فى حمام
السباحة يغرق
.
هرولت صوب الحمام؛ دون إدراك نزلت بكامل ملابسي،
برودة الماء أفاقتنى؛ كانت ضحكة صغيرى وهو يشير إلي
مندهشا أجمل لحن فى معزوفة الحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق