قصيدة/ بك حبيبي سأكتفي...الشاعر القدير/ يحي شاهين شاهين...المحررة ياسمينةالكاشف/ تحياتي.
بك حبيبى سأكتفي
بقلمى.يحيى شاهين شاهين
………………………………………………………………
نعم حبيبى بك سأكتفى يا من جعلت العالم بحضورك الجميل يختفى فلا أرى أمامى سواك حبيبى وأكتفى.ولما لا أكتفى وأنا لنظره من عينيك آشتهى فكم جلست وحيده فى بعدك أراقب النجوم فى السماء حتى تختفى.ولكنى آراك حبيبى نجما فى السماء نيرا لا تختفى
وكيف تختفى وأنت فى القلب وبين الضلوع ساكن وبك الروح تحتفى...والبدر فى السماء. من حضورك يغار وينكسف..وتفوح الأزهار عطرا وعبيرا حين تنظرك وتغرد لك العصافير ترحيبا
لجمال آطلالتك...فكيف لى بك لا أكتفى..
وهل لى عن وصفك اكتفى....بلى لن. أكتفى
حبيبى هل تعلم ان لمسه من يديك تذيب جليدا
كان متراكما..وتحرك حنينا ربما كان. ساكنا
وتحرك جوارحا كانت بك على مدار الزمن هائمه
حبيبى لو تعلم ان قلبى يصبح ويمسى بأسمك نابضا....
حبيبى مهما وصفتك فالوصف لك لم. يكن
كافيا...فأنى أحبك حبا عاتيا واعشقك...... عشقا
وددت أن يكون كربوه عاليه .فأنى........ اتنفس. .أنفاسك
فبدونك تصبح حياتى.اشبه بالهاويه......فأقترب
حبيبى فكل مافيك يجعلنى كفراشه........ حانيه
............فبعد كل هذا.كيف بك لا اكتفى.............
بك حبيبى سأكتفي
بقلمى.يحيى شاهين شاهين
………………………………………………………………
نعم حبيبى بك سأكتفى يا من جعلت العالم بحضورك الجميل يختفى فلا أرى أمامى سواك حبيبى وأكتفى.ولما لا أكتفى وأنا لنظره من عينيك آشتهى فكم جلست وحيده فى بعدك أراقب النجوم فى السماء حتى تختفى.ولكنى آراك حبيبى نجما فى السماء نيرا لا تختفى
وكيف تختفى وأنت فى القلب وبين الضلوع ساكن وبك الروح تحتفى...والبدر فى السماء. من حضورك يغار وينكسف..وتفوح الأزهار عطرا وعبيرا حين تنظرك وتغرد لك العصافير ترحيبا
لجمال آطلالتك...فكيف لى بك لا أكتفى..
وهل لى عن وصفك اكتفى....بلى لن. أكتفى
حبيبى هل تعلم ان لمسه من يديك تذيب جليدا
كان متراكما..وتحرك حنينا ربما كان. ساكنا
وتحرك جوارحا كانت بك على مدار الزمن هائمه
حبيبى لو تعلم ان قلبى يصبح ويمسى بأسمك نابضا....
حبيبى مهما وصفتك فالوصف لك لم. يكن
كافيا...فأنى أحبك حبا عاتيا واعشقك...... عشقا
وددت أن يكون كربوه عاليه .فأنى........ اتنفس. .أنفاسك
فبدونك تصبح حياتى.اشبه بالهاويه......فأقترب
حبيبى فكل مافيك يجعلنى كفراشه........ حانيه
............فبعد كل هذا.كيف بك لا اكتفى.............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق