قصيدة/ أيا ديارا الأمس...الشاعر القدير/ سمير أحمد. ..المحررة ياسمينةالكاشف / تحياتي.
أيا ديارا بالأمس
كنت أحبها تهيما
واليوم نهارها
علينا محرم
خيم الحزن
والخراب على ربوعها
والبوم فوق مدنها
يغمغم
تاه ركبانها
في بطحاتها ضياعا
والبارق والسيل
في ربواتها ينعدم
ماذا أقول لها
والآمال فيهامهزومة
وبم أوحي لنفسي ؟
وبم لها أنظم؟
كنت في نفسي
وجوارحي نورا متألقا
كما كان في النفس
الحطيم وزمزم
ياديارا الأنس
والجمال في ربواتك
والمنى والعقيق
والزمرد بها مغرم
والثرى تقبله الثريا
عشقا
والعسجد والشمس
والقمر والأنجم
بوجودكم
تجود نفوسنافرحا
وفيكم
تشرق شمس الآمال وترسم
مالي أرى نفوسا
تولع هواها كرها وسما
ولسانها عن الحق أبكم
رحماك ربي
بك تتعلق النفوس تضرعا
سألتك ربي
لأ طفالها بسمة تترنم
رحماك ربي تفرج همهم
وأنت الواحدالأعظم
أيا ديارا بالأمس
كنت أحبها تهيما
واليوم نهارها
علينا محرم
خيم الحزن
والخراب على ربوعها
والبوم فوق مدنها
يغمغم
تاه ركبانها
في بطحاتها ضياعا
والبارق والسيل
في ربواتها ينعدم
ماذا أقول لها
والآمال فيهامهزومة
وبم أوحي لنفسي ؟
وبم لها أنظم؟
كنت في نفسي
وجوارحي نورا متألقا
كما كان في النفس
الحطيم وزمزم
ياديارا الأنس
والجمال في ربواتك
والمنى والعقيق
والزمرد بها مغرم
والثرى تقبله الثريا
عشقا
والعسجد والشمس
والقمر والأنجم
بوجودكم
تجود نفوسنافرحا
وفيكم
تشرق شمس الآمال وترسم
مالي أرى نفوسا
تولع هواها كرها وسما
ولسانها عن الحق أبكم
رحماك ربي
بك تتعلق النفوس تضرعا
سألتك ربي
لأ طفالها بسمة تترنم
رحماك ربي تفرج همهم
وأنت الواحدالأعظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق