قصيدة/ حواءتي حوريتي. ..الشاعر القدير/ عدنان الحسيني...المحررة ياسمينةالكاشف / تحياتي.
♥♥((حواءتي حوريتي))♥♥
سلمى أمنيتي ابتدأ فيك السؤلا
وبختم حديثي انهي فيك المقالا
فلا يحلو حديثي أن لم يكن
اسمك يرصعه ولا فيه جمالا
سلمى اشعر قلمي يعجز وصفا"
وعقيم أن اردت أبحره خيالا
سلمى ياابنة العف والطهر نسبا"
وابنة خير السلالات سلالا
سلمى يانور السماء كنت هداية
ولولاك ياسلمى أهلكني الضلالا
يارسولة العشق والوجد والعفيف
بك لله بكل فرض اقيم ابتهالا
كلما لثمك ترويني من ضمأ
فليس مثل رضابك ماءا زلالا
اخفي عليك مخافة علة خافقي
وبه من داء محبتك الف اعتلالا
ان غبت عنك لا تظني هجرتك
ولكني ابكي لبعدك بكاء ثكالا
فلا تغريني النساء بحلو حديثها
ولا قلبي لغيرك يوما استمالا
ليتك ترينني وانا اكتب قصيدتي
لوجدت الدمع عليك فيضا يسالا
ولو وضعت كفك على صدري
لانكوى من شده النار اشتعالا
كلما اغمضت جفني رأيت الموت
مني يدنو ورب افارقك أحتمالا
يا ابنة الطهر لا تقطعي الوصل
اذا بت موسدا" تحت الرمالا
فانا بالجنان أصبحت شهيدك
وعن الحور اغضضت طرفي أقالا
يا منيتي اندبك في ابلاج يوم
وغربه لاتقطعي عني وصالا
انت لي بالارض حواء انستي
وبالسما لحوريتي خير مثالا
بقلم عدنان الحسيني 2017/11/9م
صباح يوم الخميس الساعة 9:00/العراق / بابل
♥♥((حواءتي حوريتي))♥♥
سلمى أمنيتي ابتدأ فيك السؤلا
وبختم حديثي انهي فيك المقالا
فلا يحلو حديثي أن لم يكن
اسمك يرصعه ولا فيه جمالا
سلمى اشعر قلمي يعجز وصفا"
وعقيم أن اردت أبحره خيالا
سلمى ياابنة العف والطهر نسبا"
وابنة خير السلالات سلالا
سلمى يانور السماء كنت هداية
ولولاك ياسلمى أهلكني الضلالا
يارسولة العشق والوجد والعفيف
بك لله بكل فرض اقيم ابتهالا
كلما لثمك ترويني من ضمأ
فليس مثل رضابك ماءا زلالا
اخفي عليك مخافة علة خافقي
وبه من داء محبتك الف اعتلالا
ان غبت عنك لا تظني هجرتك
ولكني ابكي لبعدك بكاء ثكالا
فلا تغريني النساء بحلو حديثها
ولا قلبي لغيرك يوما استمالا
ليتك ترينني وانا اكتب قصيدتي
لوجدت الدمع عليك فيضا يسالا
ولو وضعت كفك على صدري
لانكوى من شده النار اشتعالا
كلما اغمضت جفني رأيت الموت
مني يدنو ورب افارقك أحتمالا
يا ابنة الطهر لا تقطعي الوصل
اذا بت موسدا" تحت الرمالا
فانا بالجنان أصبحت شهيدك
وعن الحور اغضضت طرفي أقالا
يا منيتي اندبك في ابلاج يوم
وغربه لاتقطعي عني وصالا
انت لي بالارض حواء انستي
وبالسما لحوريتي خير مثالا
بقلم عدنان الحسيني 2017/11/9م
صباح يوم الخميس الساعة 9:00/العراق / بابل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق